هدية رائعة نعتز بها جميعا أخي الفريدي العريق أستاذ وليد ، وهي  هدية نادرة أشاهدها لأول مرة في حياتي والبركة فيك دائما .
وفريد عو الهرم الأكبر للفن العربي ويسكن في قلوب كل الشعوب العربية والأجنبية أيضا ، لذا فنحن نتحرق شوقا لكل ما أخقاه الإعلام الظالم  عنه ونعتبره أمر عظيم وكأننا نشاهد فيلم جديد له تماما .
الفضل لك والشكر الجزيل لعطائك البديع هذا أخي الكريم .