في شراك الحبّ.. من النّظرة الأولى!

في شراك الحبّ.. من النّظرة الأولى! - نعيم المامون

في مثل هذا اليوم من عام 1978.. صدر العدد 821 من مجلّة «الموعد»..
أمّا في ركن «شارع النّجوم».. فتطالعنا الحلقة الخامسة من سلسلة المقالات الّتي كتبها صاحب «الموعد».. الرّاحل محمّد بديع سربيه.. بمناسبة الذّكرى الثّلاثين لرحيل أسمهان.. تحت عنوان «قصّة لا تنسى».. وكانت هذه الحلقة بعنوان «وجاء الأمير حسن.. وعاد غاضباً على أسمهان!»..
فقراءة ممتعة.. ومن أجل الذّكرى.. تعالوا نستمتع برائعة «رجعت لك يا حبيبي».. من كلمات الشّاعر الغنائيّ الكبير يوسف بدروس.. وألحان موسيقار الأزمان الخالد فريد الأطرش.. الّذي لحّن هذه الأغنيّة لشقيقته.. عام 1941.. لتعبّر لابن عمّها وزوجها الأمير حسن الأطرش عن شوقها للعودة إليه..

روابط مباشرة:
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

شكرا لك اخي الكريم نعيم المامون على الموضوع الذي يذكرنا بالماضي الجميل و أيام الشباب لما كنت أتتبع مجلة الموعد كلما كتبت أشياء عن فريد و شقيقته و ما زلت أحتفظ بالبعض منها
أزكى تحياتي لك و دمت بالف خير

اخي القدير نعيم المأمون
تحية تقديرواعجاب لما تطرحه من مواضيع شيقة
تعود بنا الى الزمن الجميل حيث كان الموسيقار يسجل ابداعاته
دمت متألقا فيما تطرحه من روائع
ولك جزيل الشكر والامتنان

الف شكر لك اخى القدير نعيم المأمون
موضوع جميل يحمل ذكريات اسمهان رحمها الله
تسلم اخى الكريم ودمت بخير

ألف شكر أخي الغالي الأستاذ مهدي سعدان على ردّك البديع
تشجيعك يحفّزني على مزيد البذل والعطاء..
وتفضّل بقبول فائق مودّتي وتقديري

الفريديّ القدير.. أخي الغالي الأستاذ وليد
ردودك الرّاقية تسعدني..
أتمنّى أن أظلّ دائماً عند حسن ظنّ حضرتك..
دمت متألّقاً..
وتقبّل خالص عبارات ثنائي وتقديري

الفريديّ الأصيل.. أخي الغالي الأستاذ أشرف
أسعد الله نهارك..
وشكراً جزيلاً لحضرتك.. يسعدني مرورك..
دمت بألف خير..
وتقبّل صادق ثنائي وتقديري

» فسحة رمضانيّة (۲) – ومن الحبّ.. ما قتل!!!
» "الفريد".. بين الحبّ واللّعب!
» أسطوانة «بحبّك إنت + الحبّ لحن جميل» !
» الحبّ الأكبر.. في حياة شادية!
» أمسية فريد الأطرش في طرابلس عاصفة من الحبّ