في مثل يومه.. 31 غشت.. من عام 1961.. صدر عدد خاصّ من مجلّة «الموعد».. تحت رقم 130.. عن «الصّيف.. والنّجوم».. والعدد.. وهو في 116 صفحة من الحجم المتوسّط.. غنيّ بأخبار نجوم وكواكب «الزّمن الجميل».. ومنها هذا الموضوع النّادر.. والطّريف.. حول الموسيقار الرّاحل فريد الأطرش.. الفنّان.. الإنسان.. الّذي «كان يسهر حتّى ساعات الصّباح في حفلات تكاد تشبه إلى حدّ كبير حفلات سلاطين بني العبّاس في قصور عاصمة الرّشيد».. وحبّه وتعلّقه بالخيل.. وكيف «أصبح واحداً من أبرز أصحاب الاسطبلات، يملك مجموعة من الجياد، أخذت تتزايد يوماً عن يوم، حتّى بلغ عددها اثنين وثلاثين جواداً من أفضل الخيول العربيّة الأصيلة!».. فلحظات ممتعة مع المقال.. ورفقته.. موسيقى «زمرّدة».. في توزيع للمايسترو الفرنسيّ العالميّ فرانك بورسيل..
أستاذنا القدير المتألق ==*** نعيم المأمون ***== اهنئك على جمال تواصلك واختياراتك للمواضيع كما اشكرك على موسيقى زمردة بتوزيع جديد لفرانك بورسل سلمت اياديك وبوركت جهودك في توثيق سيرة واعمال موسيقارنا الخالد ((((((( فريد الأطرش ))))))) ودمت في رعاية الله ورضاه رمزا للعطاء ورائدا في الوفاء مع اطيب الاماني