الحقبقه ان الموسيقار كان بالفعل يريد الزواج من شاديه وسافر
الى فرنسا لعرض قلبه على طبيبه وشراء مستلزمات الفرح
وكان قلبه يرقص فرحا وعندما عاد وجد شاديه قد تزوجت
والذى حدث التف حولها كل كارهى الموسيقار والحاقدين عليه
وعلى راسهم عبدالوهاب وعبدالحليم ومصطفى امين وشقيقه وفؤاد الاطرش
وكانت تعتبر مصطفى امين ابا لها وتناديه بكلمه بابا
وعرضوا عليها فيلم اسكوب الوان مقابل ان تبتعد عن الموسيقار
من المعروف ان خكايه غرامى غناها خصيصا لشاديه وكانت تعرف ذلك
كل الشكر لاستاذنا القدير ابوجمال الاديب والاعلامى الكبير
والشكر موصولا لحضرتك استاذ وليد علبى