يا أهلا وألف مرحب بك أخينا الفريدي ذو الذوق الفني الرفيع والإحساس المرهف أستاذ زهير أبومحمد.
أحباء فريد هم صفوة العرب في كل شيء، الفن، والذوق، والتقدير الحساس لكل ما هو جميل وراق في الفن وفي أمور الدنيا كلها.
كلما أستمع لفريد تهتف نفسي قائلة وشادية : أنا فين وانت فين .. يا ملاك يا بدر في سماك .
وكنت محظوظا فوق العادة إذ وجدت نفسي صديقا حميما لفريد لمدة سويعات قليلة، هي بالنسبة لي حكاية العمر كله. وبالطبع حادثته تليفونيا أكثر من مرة.. وشاهدته في كل مرة كان يحضر فيها حفلة العرض الأولى لأفلامه الخالدة بدءا من " من أجل حبي " حتى رحيله. ولي معه حكايات وحكايات، وأثق أن كل من عاصر فريد حيا له معه حكايات مثلي، ولكني أنا : ألاقي قلبي أنا عمره ما جه علي بال . هذه حقيقة .
مرة أخرى أهلا بك صديقا عزيزا جديدا في منتدى الهرم الأكبر للفن العربي .