بين "الفريد" و"ثومة".. "كلمة عتاب"!!!

بين "الفريد" و"ثومة".. "كلمة عتاب"!!! - نعيم المامون

حلّت أمسِ الذّكرى الثّامنة والثّلاثون لرحيل «كوكب الشّرق» السّيّدة أمّ كلثوم الّتي التحقت بجوار ربّها يوم 3 فبراير عام 1975.. وقبل وفاتها بأقلّ من أربعين يوماً كانت يد المنون قد اختطفت عملاقاً آخر.. هو «بلبل الشّرق» موسيقار الأجيال الخالد فريد الأطرش..
وما بين «كوكب الشّرق» و«بلبله».. "جرت الرّياح بما لا تشتهي السّفن"..
وكان يا ما كان.. فما بين ظهور أغنيّة «الرّبيع» عام 1947.. وغياب «بلبل الشّرق» يوم 26 دجنبر من عام 1974.. سال مداد غزير.. وربّما لُعاب كثير حول لقائهما "فنِّيّاً".. غير أنّ الواقع لا يرتفع.. وليس بالإمكان أحسن ممّا كان.. فقد نجحت «الرّبيع» نجاحاً باهراً.. ساحقاً.. منقطع النّظير..فما كان من "السّتّ" إلاّ أن هنّأت «الفريد».. وضاعت عليهما.. وعلى جماهيرهما.. والمستمع العربيّ عامّة.. فرصة لا تعوّض!
"ودارت الأيّام.. ومرّت الأيّام".. وعشّاق الطّرب العربيّ الأصيل يترقّبون "المفاجأة السّارّة".. وأعرب الرّجل الطّيّب ذو القلب الكبير عن رغبته في أن تغنّي له "السّتّ" لحناً.. ورحّبت بالفكرة.. فقدّم لها – وهو الّذي يسكُن حبّ الوطن العربيّ من المحيط إلى الخليج "جوّه" قلبه – لحناً جميلاً.. قدّم لها أغنيّة «سائلِ العلياء عنّا» المشهورة بعنوان «وردة من دمنا».. وهي من روائع الشّاعر اللّبنانيّ الرّاحل بشارة الخوريّ (الأخطل الصّغير).. وكانت القصيدة منتقاة بدقّة.. وبحسّ قوميّ مرهف.. وجيّاش.. كشأنه في «نشيد الفدا» وغيره من أناشيده القوميّة.. وكان الظّرف عصيباً.. وكان العرب بحاجة لمن يستنهض هممهم.. لكن.. للأسف الشّديد.. تدخّل "أولاد الحلال".. ومارسوا على "السّتّ" ضغوطاً كثيرة.. واستطاعوا التّأثير عليها.. وأقنعوها بكشكول من "التّبريرات".. ولعلّ من أغربها أنّ "عمر الأغنيّة الوطنيّة قصير".. ونجحت "المناورة".. وحرم جمهور العملاقين مرّة أخرى.. ومعهم عشّاق الطّرب العربيّ الأصيل في كلّ مكان.. جيلاً بعد جيل.. من "فلتة من فلتات الدّهر!!!"..
وفشل "اللّقاء الفنّيّ" ثانيةً بين ذينك العملاقين تغمّدهما الله بواسع رحمته.. وعاود "الرّجل" الكرّة ثالثةً بلحن «كلمة عتاب».. فصدّته "السّتّ" بمبرّرات أخرى.. فغنّته الرّاحلة وردة الجزائريّة..
وعن هذه "القضيّة".. وعن «وردة من دمنا».. و"السّتّ" لا تزال على قيد الحياة.. يتحدّث الرّجل الطّيب.. بصدقه المعهود.. وصراحته المعهودة..

فريد يتحدّث عن أمّ كلثوم.. و"وردة من دمنا"
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
أغنيّة "وردة من دمنا" بصوت فريد الأطرش
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
قصيدة "سائل العلياء عنّا": بشارة الخوري
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

عدد المساهمات : 971 تاريخ التسجيل : 07/07/2010

شاكره لحضرتك اخى الكريم استاذ نعيم المأمون على المقال الرائع
كان راى ام كلقوم انها اغنيه وطنيه ولن تغنها سوى مره واحده او مرتين على الاكثر وتناسب ان الاغنيه كانت فى سنه1968 اى بعد نكسه يونيه 1967 مباشره وهو وقت مناسب لهذه الوطنيه العظيمه
لكن السبب فى شله الانس اياها وام كلثوم كما قلالت عن نفسها انها " ونديه" بمعنى انها تستمع كثرا لاراء الناس ومن تثق فيهم ويؤثر هذا عليها هذا من جهه
ومن جهة اخرى ام كلثوم تريد ملحن فقط لا فنان مشهور له جمهور عريض وهى تعلم كثيرا حجم جمهور فريد الاطرش .. لذا كان سبب رفضها ... وكما قال الشاعر الكبير صالح جودت للموسيقار عندما راه حزينا " انت فريد الاطرش سواء غنت لك ام كلثوم او لم تغن " وهو يقصد سواء غنت للموسيقار ام لم تغن فلن يزيده او يقلل منه شيئا .. والحقيقه ان الموسيقار ما كان يستطيع ان يتعامل معها بنفس الاسلوب الذى تتعامل به مع الملحنين الاخرين لانها كانت تشترك ان يلحن لها من مقام كذا او كذا وفرينا الغالى لا تعجبه مثل تلك الامور
مع خالص شكرى لحضرتك على الروابط التى تفضلتم بها

ارق تحياتى اخى أستاذ مأمون
الموسيقار الكبير دائما كبير
والخاسر دائما هو الذى لم ينل شرف الحان الموسيقار الخالد
منورنا فى المنتدى ولك تحياتى

تسلم تسلم أخي الكريم الأستاذ نعيم المامون على الموضوع الرائع وأغنيّة وردة من دمنا وكلام الموسيقار فريد الأطرش عن أمّ كلثوم وعن هذه الأغنيّة الّتي لحنّها لها
الف الف شكر على جهودكم الكبيرة
مع جزيل الشكرعلى الروابط
بارك الله فيكم وجزاكم كل الخير
ودمتم في رعاية الله وحفظه

الخاسر الوحيد هو الجمهور العربى والمستمع العربى
مع الشكر للفريدى الكبير الاستاذ نعيم المأمون على المقال الرائع
والشكر ايضا على القصيده الرائعه وردة من دمنا بخليفه المسجد الاقصى .. جزيل الشكر والاحترام لحضرتك استاذ نعيم .. وبانتظر مشاركات حضرتك دائما

احييك تحية اعتزاز واكبار
واشكرك اجزل الشكر
على جهودك الكبيرة المتميزة
وحضورك الرائع العطر
ومساهماتك البديعة
اخي العزيز الاستاذ القدير
==*** نعيم المأمون ***==
والموسيقار هو الموسيقار
والذي خسر هم الاخرون
والحمد لله انهم لم يؤدوا اي لحن فريدي
حتى لا نضطر لسماعهم
تقبلوا فائق الود والثناء والتقدير
ودمت في رعاية الله ورضاه

أشكرك أستاذ نعيم المامون على المعلومة

فريد هو فريد ولا يقلل من شانه ان ام كلثوم لن تغنى لحن من ألحانه

لكن كنت أتمنى ان تغنى لفريد لحن اكيد كان هيعمل ضجة كبيرة

ولكن حتى الغناء نصيب ممكن يتعمل لحن لمطرب ويروح لمطرب أخر

شكرا لك استاذ نعيم المامون على المساهمة الطيبة و الرقيقة
أجمل تحياتي لك

شكراً جزيلاً لكلّ الأساتذة الكرام على مرورهم الكريم.. واستقبالهم الطّيّب.. وتعليقاتهم الجميلة
مع أصدق عبارات المودّة والتّقدير

قدم فريد أهم ألألحان لأهم صوت ظهر على ألساحة ألفنية أسمهان ودخل في منافسة جدية وهو في بداية مشواره ألفني مع أساطين ألتلحين ألقصبجي ألسنباطي زكريا أحمد عبدألوهاب مدحت عاصم وكانت الحان فريد هي الأبرز وألآكثر أنتشارا الموسيقار فريدألآطرش ليس بحاجة لصوت أم كلثوم ليثبت جدارته فاذا كان ألحاسدين وألحاقدين أستطاعوا أن يعطلوا أللقاء فأن ألعالم فتح أبوابه أمام فن فريد ألراقي دون سائر ألفنانين ألعرب أشكرك أخي مأمون على جهودك ألمثمرة

مشكله ام كلثوم مع الموسيقار مركبه....
فمن ناحيته هو لم يكن ليغامر بتاريخه الفني كله وسط اجواء المنافسه او قل العداء له ان لم يكن واثقا تماما من قدرته علي ان يجيد ويتفوق ....
فريد الاطرش لم يكن في حاجه لمزيد من الشهره ولكن المه ان تتعامل ام كلثوم مع من هم اقل منه موهبه وشهره في حين تتجاهله هو.
اذن فمن ناحيه الموسيقار كان محاوله لرد الاعتبار واثبات التفوق.

اما من ناحيه ام كلثوم فالموقف مختلف....فهي لا تريد لحنا من فريد لاسبابها هي....

فهي لا تحب فريد ولا تنسي لاخته انها هددت عرشها وشهرتها ذات يوم حتي وان انقذتها تصاريف القدر برحيل اسمهان المبكر
ومن ناحيه اخري لا نستبعد ابدا عوامل التنشئه والبون الشاسع بينهما...
فهي تربت لاسره ريفيه فقيره وجدوا في امتهانها الفن طوق نجاه من شظف العيش
وهو قادم من اسره عريقه ذات حسب ونسب ورياده ووجاهه وجدوا في امتهانه الفن تقليلا لهيبه واسم امرائها

وعندما يعمل النموزجين ذات المجال فلا بد ان تتحرك مشاعر الغيره وعقد الاحساس بالنقص والذي يداويها صاحبها لا شعوريا بتضخم الاحساس بالذات والشعور بالتعالي علي الاخرين
ولم يكن فريد وهو المتواضع ابن الحسب والنسب ان يقبل هذا منها طويلا..حتي نفذ صبره ثم انتقدها بقسوه بعد ذلك ووضعها عند حدها ومكانها
وام كلثوم للعلم كانت سليطه اللسان ..لاتحسن ان تتعامل بلباقه وذوق الطبقات الاجتماعيه الايسر حالا والاكثر تعليما ..يعني بالمصري ..(ست بلدي) وقد ذكرت ذلك واكثر منه الكاتبه صافينار كاظم في تحليلها لشخصيه ام كلثوم ذات مره.

الامر الاهم في هذه العلاقه المعقده ان ام كلثوم كانت تريد ان تبقي الملكه المتوجه دائما والا ينسب اي فضل لكاتب او ملحن في نجاحها..فتتدخل في الكلمات والالحان لما يناسبها هي ثم تغنيه بطريقتها هي وكما قالوا(تركب اللحن )فلا يشاركها احد تصفيق الجماهير لها وينزوي تماما دور ملحن العمل ومبدعه

وعلي الناحيه الاخري كانت الحان فريد الاطرش شديده التميز والخصوصيه ولا يكاد ينجو اداء مطرب او مطريه ادوا لحنا له من بصمه فريد الاطرش التي تعطيها شهاده النجاح.
فألحانه الشجيه وحسه العاطفي الشديد التميز (يركب) اداء المطرب مهما حاول الافلات من تأثيره السحر وبالتالي فتصفيق الجمهور ربما يكون يكون لللحن الاطرشي الطاغي اكثرمنه للمؤدي الذي اوصل احساس الملحن.
وكان هذا سببا كافيا لتهرب ام كلثوم من سطوه الحان الاطرش وقد ساعدت شلل الانس الحاقده والمرعوبه من امجاد نجاحات فريد المتتاليه ومحاوله فرملته بكل وسيله ممكنه من ان يبعدوا عنه ام كلثوم (الودنيه ) وامثالها كعبد الحليم شبانه ونجاه واخرين.

واخيرا اقول ان فريد لم يخسر مؤديا جيدا..فقد ادي هو الحانه بأمتياز...ولكنهم خسروا ملحنا فذا بكل تأكيد وحسنا فعلوا ...
هل تصدقون ..انه كان من الممكن والمحتمل ان تكون السهره ليله شم النسيم من كل سنه ..مع (الست ) بدلا من (حبيب العمر )؟؟

والله مستحيل...وحمدا لله علي ذلك

اسطوره فريد الاطرش لا تتأثر بغياب بعض الصغار عن منصه تتويجه اميرا للفن الشرقي في القرن العشرين.

خالص الشكر والعرفان لاخي الاستاذ مأمون علي هذا الجهد المشكوروالجليل في محراب الاطرش

سامي

الشكر والتقدير للصديق نعيم لهذا الموضوع القيم ..
واثني علي ردود الزملاء ومساهماتهم وخاصة مساهمة الدكتور سامي والاستاذ وليد علبى , فيما يتعلق بخوف الملحنين من المنافسة مع الالحان الفريدية بعد تجربة اسمهان وكذلك فيما يتعلق بشعبية تربية ام كلثوم ورقي الموسيقار فشتان بين حياة راقية لأمير وحياة شعبية كحيات ام كلثوم في اسلوب التعامل او التصرف . كل هذه العوامل بالاضافة الي الحقد الشخصي الذي تتحلي به الست والكل يعرف المشاكل التي تثيرها والحرب التي تشنها ضد سعاد محمد وضد شهرزاد ولعلنا نذكر تلك المشكلة الكبيرة بسبب ان السنباطي لحن لشهرزاد اغنية وضع لها مقدمة طويلة وكان ذلك هو حكر علي الست فقط فكيف يوضع لحن بمقدمة طويلة لمطربة اخري , ثم نحن نعرف كيف تامرت علي شهرزاد منذ ظهورها حيث الحت علي احد عازفي فرقتها للزواج منها وكانت تريد بذلك ان تضعها تحت قدميها , فكي ستغني لموسيقار له الحان مميزة , وهي تريد ان تكون هي فقط المميزة في الكلمات واللحن والغناء . ولكن ذلك لم يحدث بدليل ا ناغاني اسمهان لازالت اكثر تميزا من اغاني الست وان حان الاعلام المصري عكس ماتقدم .
ولكن انا في الحقيقة لو تحدثت في هذه المواضيع فلن اسكت وسأضع كتابا لما لدينا من ادلة علي حقيقة الصراع الخفي , ولاانسي هنا الجوقة التي تسعي لمنع اللقاء بين الموسيقار وام كلثوم حسدا وهم يعرفون مقدما النتيجة .
عموما انا اريد ان اخذ الموضوع في منحى اخر تماما , وهو عامل المصادفة في التعامل بين الموسيقار وام كلثوم بسبب عامل المصادفة في الكثير من امور الموسيقار .
قدم الموسيقار لأم كلثوم لحن الربيع عام 47 – وكان يقول لها انه سيكون ربيع الغناء عند ام كلثوم .
ثم قدم لها قصيدة ( وردة من دمنا) وهي ايضا ترتبط بالربيع ووروده ولكن شابها بعض الألم واليأس فكانت (من دمنا ) .
وبنفس التركيب (47) كان عام 74 حيث قدم لها لحنه الأخير ( كلمة عتاب ) والمسافة بينهما 27 عاما .
وكأنه يكتفي فقط بكلمة عتاب بسبب عدم التعاون معه ليس اكثر .
وكانت من كلمات أحمد شفيق كامل الذي كتب لها انت عمري ليشير الي المنافسة الحقيقية بينه وبين عبدالوهاب وربما يكون عبدالوهاب هو الخصم الحقيقي اذا استبعدنا السنباطي .
ونحن يجب ان لانعتبر بعض الاشياء مصادفة فاختيار اغنية شعبية لنفس المؤلف هو تحدي مقصود لعبد الوهاب لأن فريد في قناعاته الداخلية يعرف غيرة عبدالوهاب منه ومنافسته له وكيف انهم يفضلونه عليه , وهو في اعماقه مقتنع تماما ان من طور الموسيقي العربية بعد سيد درويش هو فريد بينما عبد الوهاب اكتفي بان اخذ بعض الحان سيد درويش وعندما ظهر فريد بتطويره الموسيقي واستعماله للألات الغربية لم يجد عبدالوهاب امامه الا السرقة من الموسيقي الغربية حتي احتجت عليه اليونسكو في فضيحة معروفة بينما فريد نشر الحانه عبر العالم , ولعل اصدق دليل علي ما اقول ما فعله فريد عندما لحن اغنية بعنوان ( انا وانت ولاحد تالتنا ) ولم يغب عن باله الإيحاء بمعني الجملة مستغلا وقت بتصوير الأغنية عند شروق الشمس فوضع مقدمة الأغنية من توزيع جديد لأغنية سيد درويش ( طلعت يامحلا نورها ) ليقول بعدها لسيد (انا وانت ولاحد تالتنا) وطبعا الشمس تشير الي الحقيقة وهذه هي الحقيقة , فعبد الوهاب ملحن عربي كبير كغيره من المحنين المعروفين كالسنباطي وزكريا , ولكن فريد شئ اخر .. انه عالمي . انه الإمتداد الاصيل للمجددين وعلي راسهم سيد درويش .

هى قالت عن نفسها (ودنيه ) ومعنى كلمه ودنيه انها شديده التأثر بالاخرين وبالفعل كانت كذلك
ولانها كذلك فكانت تتاثر كثيرا باراء من حولها
ومن وجهة نظرى المتواضعه انه يستحيل ان يقدم الموسيقار عملا لام كلثوم وهى بهذه الطريقه لان الموسيقار فريد الاطرش له طابعه الذى لا يغيره فكان يضع لحنه ولا يغره مهما كانت الاسباب بينما ام كاثوم تتدخل فى كل شيىء وكان الملحنون يرتضون بذلك تتدخل فى الكلمات وفى اللحن حتى فى المقام الموسيقى وهو ما يرفضه فريد بتاتا ولم يحدث له ان غير فى جمله لحنيه وكان دائما يقول ليس بالامكان افضل مما كان
مع الشكر لحضرتك اخى القدير استاذ نعيم المامون والشكر لجميع الاساتذه الموقرون على ارائهم القيمه
ودمت بكل خير

اخي الاستاذ عبد الله ...الفنان الجميل والفريدي الاصيل

فقط اكتب هذه الكلمات لاقول لك ياريت يااخي نري قريبا كتابا لك تفرد فيه ماتعرف عن اسرار هذه الحقبه من التاريخ الفني في مصر وانا متأكد ان لديك الكثير مما تستطيع قوله,

نريد تأريخا محايدا يكشف مدي بشاعه الظلم الذي تعرض له هذا الامير النبيل .
المتطوعون للدفاع عن الباطل للاسف كثيرون....فهل لنا من مدافع عن الحق يكشف للناس زيف مازرعه الاعلام الفاسد في عقول العامه المغيبه عن قصد لحقائق الامور؟

شد حيلك يارجل وانت ان شاء الله لها.

خالص محبتي وتقديري

سامي

» «كلمة عتاب».. من "الفريد" لأمّ كلثوم!
» أسرار لقاء بين "الفريد" و"ثومة"!
» كلمة عتاب
» كلمة عتاب يا حب
» كلمة عتاب