فريد.. يغنّي للبولنديّين!!!- نعيم المامون حتّى لا ننسى..
تعود الصّورتان لسنة 1962 حيث أقيم لأوّل مرّة في القاهرة أسبوع للفيلم البولنديّ.. وهما ببيت الفنّان العالميّ موسيقار الأزمان الرّاحل فريد الأطرش الّذي أبى بهذه المناسبة – وهو المشهور بكرمه - إلاّ أن يدعو نجوم السّينما البولنديّين و"كوكبة" من الفنّانين المصريّين إلى بيته.. كتب سيّد فرغلي:" وفي أوّل رمضان أقام فريد الأطرش وليمة إفطار للوفد البولنديّ ووجّه فريد الدّعوة إلى عدد كبير من الفنّانين العرب ومن بينهم عبد الحليم حافظ وصباح وماجدة" («الكواكب» - العدد 550 بتاريخ 13 فبراير 1962) ويبدو في الصّورة الأولى عبد الحليم حافظ وقد جلس بين المدعوّين يستمع إلى الأستاذ فريد، ونراه في الصّورة الثّانية يطعم (أو يغازل!) إحدى المدعوّات تحت أنظار فريد وماجدة..
عدل سابقا من قبل نعيم المامون في 27/2/2013, 02:19 عدل 2 مرات
هذه اخبار رائعه اخى القدير استاذ مامون ونحن على يقين ان اى وفود اجنبيه كانت تزور مصر فالمقصد هو بيت فريد الاطرش وكان هذا اول طلب لهذه الوفود وراينا هنا على صفحات منتدانا من الاخوه الكرام صورة للموسقار مع موسيقار يابانى ورفع لنا استاذنا الموقر ابو وحيد عده صور نادره لفنانه كوبيه جاءت خصيصا لزياره فريد الاطرش ولما لا وهو الفنان العربى الوحيد الذى يفهمونه ويتفاعلون مع الحانه مع الشكر استاذ نعيم المأمون الف شكر لحضرتك
شكراً على ردّك الضّافي الأستاذة ليلى.. فممّا لا شكّ فيه أنّ شهرة "حبيب العمر" قد طبّقت كلّ الآفاق و"نجوميّته" سطعت على كلّ بقاع المعمور.. وأودّ أن أضيف بأنّ مطعماً صينيّاً يضع على أبوابه صورتين كبيرتين للرّاحل الغالي.. وكنت وضعت الصّورة على الفايسبوك، وعلّقت عليها:"اطلُبوا الفنّ ولو في الصّين" فلقيت استحساناً كبيراً.. وأعتقد أنّ الصّورة موجودة بالمنتدى مع عبارات مودّتي وتقديري
خالص الود والثناء والتقدير أخي الحبيب الفريدي الاصيل **** الأستاذ نعيم المأمون **** على مساهمتك الرائعة بهذه الصور البديع والتذكارية التي توثق عالمية موسيقارنا الحبيب فقد كانت شهرته تملأ الافاق وكان يبته مزارا للفنانين والأدباء الكبار الاجانب والمحليين وارجوك اعادة رفع صوره على مدخل احد المطاعم في الصين ودمت في رعاية الله ورضاه مع اطيب الاماني
ألف شكر على مرورك الكريم الأستاذ أبو وحيد.. وعلى تشجيعك الدّؤوب سأعيد نشر صورة المطعم حالاً حول الله لك منّى أطيب تحيّة وأزكى سلام وكلّ المودّة والتّقدير