موسيقار الأزمان الخالد يُعلِن في هذا الڤيديو عن رائعته الجديدة «بقى عايز تنساني».. وكان ذلك في حديث نادر أجرته معه إذاعة صوت العرب المصريّة يوم 6 فبراير 1964 (صبيحة الجمعة 23 من شهر رمضان المبارك لعام 1383 إذا ما وفّقت في الحساب) مباشرة بعد عرض حفلة «إنت عمري» لأمّ كلثوم.. وذلك ليُبدي رأيه في أوّل لقاء بين أمّ كلثوم وعبد الوهاب.. وأغنيّة «بقى عايز تنساني» من كلمات عبد العزيز سلاّم.. وقد لقِيت نجاحاً جماهيريّاً منقطع النّظير.. وقد أدّتها أيضاً الرّاحلة سعاد محمّد أداءً رائعاً سنة 1965..
بقى عايز تنساني.. وتزوّد حرماني طب انسى وانا ح انسى.. انا مش ح ارجعلك تانى ***** إيه بس اللّي عملته.. إيه ذنبى اللّي جنيته ذا القلب اللّي انت ملكته فاكرك وانت نسيته ***** يا ظالم .. يا جاني.. بقى عايز تنساني طب انسى وانا ح انسى.. أنا مش ح ارجعلك تاني ***** طمّعتك في حناني.. وهبتك وجداني وبقيت ملك إيديك أتاريك قاسي وغادر.. وبتنسى ومش فاكر أيامي ولياليك ***** يا ظالم .. يا جاني.. بقى عايز تنساني.. طب انسى وانا ح انسى.. انا مش ح ارجعلك تاني [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
عدل سابقا من قبل نعيم المامون في 27/6/2014, 01:38 عدل 2 مرات
لقاء نادر ورائع مع الموسيقار فريد الاطرش الف شكراخي الحبيب الأستاذ نعيم المأمون على تصميم هذا الفيديو البديع والموسيقار فريد الاطرش يتكلم عن أغنيّته الجديدة بقى عايز تنساني تسلم الايادي الكريمة مع اجمل تحياتي
شكرا استاذ نعيم لهذه الهدية الرائعة وهذه التسجيلات مهمة جدا لتأريخ فن الموسيقار ومعرفة متي غني تلك الأغاني بشكل مباشر ورأيه فيما سيقدم الف شكر اخي الكريم .. كما لايفوتني ان انوه عاليا بالعملية الفنية التي قمت بها لتقديم هذا الكليب الرائع , فكلك كامل التقدير والشكر .
أخي الأستاذ العزيز طارق الجلبي.. شكراً جزيلاً لحضرتك على مرورك الكريم.. وثنائك الجميل.. ولْيوفِّقنا الله للإسهام في توثيق وحفظ تراث فريدنا الخالد من الضّياع ونشره ونقله للأجيال الجديدة.. دمت ذخراً للمنتدى ولجلائل الأعمال مع أسمى عبارات مودّتي وتقديري
عدل سابقا من قبل نعيم المامون في 17/3/2013, 01:50 عدل 1 مرات
حديث جميل وفيديو رائع لتوثيق الاغنيه الرائعه بقى عايز تنسانى للشاعر الرقيق والذى احبه واعتبر كلماته حكم بكسر الحاء وتشديد الكاف عبد العزيز سلام غنى فريدنا اغان كثيره له وكان رحمه الله يشعر بما يحس به الموسيقار فكتب له اجمل الكلمات والتى صادفت نجاحا كبيرا وهذه الرائعه منهم وظل الموسيقار رحمه الله يغنيها حتى وفاته وكانت اخر مره فى حفله الوداع الاخيره ولها اكثر من تسجيل بحفلات كثيره كان مقدرا ان تغنيها الفنانه نجاة الصغيره وكان اللحن اساسا معد لها ولكن منهم لله .... المهم اننا سمعناها بصوت الغالى فريد وهذا اهم مليون مره من اى صوت اخر .... ثم غنتها القديره سعاد محمد فى حفل لها موجود بالمنتدى اشكرك اخى الفريدى القدير استاذ نعيم المأمون على هذا الفيديو الرائع جزاكم الله خيرا وبارك فيكم
الفريديّة الكبيرة القديرة والأستاذة العزيزة فاتن فؤاد.. أرجو أن تتفضّلي بقبول أزكى سلامي وأحرّ تحيّاتي.. وأشكرك جزيل الشّكر على ثنائك وكلماتك الطّيّبة.. وأرجو أن يوفّقني الله للإسهام وإيّاكم - في هذا المنتدى الرّائع - في توثيق وحفظ تراث فريدنا الخالد من الضّياع.. والعمل على نقله إلى الأجيال الجديدة ونشره بينها.. دامت حضرتك ذخراً للمنتدى وعلى نغمات " بقى عايز تنساني" وصوت "حبيب العمر" الشّجيّ وهتاف الجماهير الّتي أكرمها الله بحضور الحفل أستودعك الله الّذي لا تضيع ودائعه مع أطيب متمنّياتي لحضرتك
أستاذنا الكبير الفريديّ الرّائع عبد الله أحمد عبد الله إنّي والله لأتشرّف بمروك الكريم وثنائك الجميل.. لست بحاجة إلى أن أعرب لحضرتك عن مدى حبّي وعشقي وجنوني وهيامي بفريد الأطرش منذ نعومة أظافري.. وكلّ ما أرجوه وقد "غزا الشّيب مفرقي" هو أن يوفّقني الله للإسهام ولو بقدر يسير - إلى جانب إخوتي في هذا المنتدى الرّائع - في توثيق وحفظ تراث فريدنا الخالد من الضّياع.. والعمل على نقله إلى الأجيال الجديدة ونشره بينها.. عسى أستطيع أن أردّ له بعض جميله هو الّذي ضحّى براحته من أجل إسعاد أجيال وأجيال بفنّه الرّاقي.. إنّ "الفريد" خالد خلود الأرز والأهرامات.. وشامخ شموخ جبال الأطلس.. وزاخر بالعطاء كالبحر المحيط.. وكلّ أحقاد الماضي والدّسائس والمكائد والمؤامرات لم تنل منه.. بل لَعمري إنّها قوّته وعزّزت موقعه وإن كان قد أدّى ذلك غالياً من صحّته وراحته.. وعانى كثيراً.. غير أنّه من رحم المعاناة وصلبها تتولّد المشاعر الصّادقة الجيّاشة الّتي تخاطب وجدانات النّاس دون حجاب فتتغلغل فيها ولا تتزحزح.. ومن ثمّة ذلك التّجاوب التّلقائيّ العفويّ مع "الفريد".. وإنّي واثق من حكم التّاريخ الّذي سينتصر لفريد.. وإنّ قافلة عشّاقه تشقّ طريقها بعزم وإصرار.. والشّهادات الموضوعيّة البعيدة عن الحزازات والحسابات الصّغيرة.. كما المبادرات "الفريديّة" المنتصرة له متواصلة دون انقطاع.. وتفضّل أستاذنا الكبير بقبول أزكى تحيّاتي وأطيب متمنّياتي
الفريديّة الرّائعة الأستاذة شاهنده.. تشرّفت بمروك الكريم وتواصلك الرّاقي الجميل.. وأشكر حضرتك جزيل الشّكر على ملاحظاتك وتعليقاتك المفيدة والّتي تسهم في تعميق النّقاش وإثراء الموضوع الأصليّ.. وكلّي رجاء أن يوفّقني الله للإسهام ولو بقدر يسير - إلى جانب إخوتي في هذا المنتدى الرّائع - في توثيق وحفظ تراث فريدنا الخالد من الضّياع.. والعمل على نقله إلى الأجيال الجديدة ونشره بينها.. وتفضّلي الأخت العزيزة بقبول خالص وأطيب متمنّياتي
اكتب رد آخر عن موضوعك الجميل اخي الحبيب الأستاذ نعيم المأمون لم يتوفر ليَّ الوقت يوم امس لأضافة بعض ذكرياتي الخاصة بهذهِ الأغنية الرائعة. اذا كانت ذاكرتي صحيحة ، غنى الموسيقار فريد الاطرش أغنيّته الجديدة بقى عايز تنساني في حفلة في القاهرة يوم ١٤ فبراير ١٩٦٤ ... عام ١٩٦٤ ، عمري ١٩ سنة وكنت موظف في مكتبة كلية التربية في جامعة بغداد (وبنفس الوقت كنت اواصل دراستي الجامعية ، طالب لدراسة القانون)... في بداية شهر فبراير ١٩٦٤ ، قامت كلية التربية بتنظيم سفرة ١٥ يوم الى القاهرة في عطلة نصف السنة الجامعية وكانت مفتوحة للطلبة والأساتذة والموظفين... ومع الأسف لم استطيع التسجيل لهذه السفرة الى القاهرة لأنني كنت لا أزال موظف "تحت التجربة" ولم يكن ليَّ حق لطلب اجازة ١٥ يوم ! ولهذا السبب لم استطيع السفر معهم... وفي ليل يوم ١٤ فبراير ١٩٦٤ ، فتحت الراديوعلى اذاعة صوت العرب في غرفتي في بيتنا لأن الحفل كان يذاع على اذاعة صوت العرب... وطبعاً سمعت المذيع يقول بأن وفد كلية التربية في جامعة بغداد حاضر حفل الموسيقار فريد الاطرش ! وبعدها سمعت الموسيقار فريد الاطرش يغني أغنيّتهُ الجديدة بقى عايز تنساني... وطبعاً كنت في قمة السرور ! بعد عودة الوفد من القاهرة ، سألت احدى زميلاتي في المكتبة ( كانت مع الوفد) عن تفاصيل الحفل وعن الموسيقار فريد الاطرش !!! كنت فرحان وحزين بنفس الوقت لأنني لم احقق امنيتي لرؤية الموسيقار فريد الاطرش في حفل من حفلاته... كل الشكر والتقدير لك أخي الغالي الأستاذ نعيم المأمون على مشاركتك الرائعة لتوثيق تراث الموسيقار فريد الاطرش بارك الله فيك وجزاك كل الخير مع اجمل تحياتي
وهنا الأغنية من حفل ١٤ فبراير ١٩٦٤ يوجد تسجيل آخر لنفس الحفل (احسن من هذا التسجيل)، اذا حصلت عليه فسوف اقوم بتعديله)
اخى القدير استاذ نعيم المامون اشكرك من كل قلبى على هذا الحديث واعتقد ان هناك توافقا روحيا بين الموسيقار والشاعر عبدالعزيز سلام فدائما ما تخرج الاعمال الخاصه بهما كاحسن ما يكون وكلمات هذه الاغنيه والتى يحلو للبعض ان يسميها اغنيه النسيان من ارق اغانى الموسيقار شكرا جزيلا لحضرتك كما اسعدنى رد الاستاذ القدير طارق الجلبى وسرد حضرته لذكرياته مع بقى عايز تنسانى وفقكم الله جميعا والف الف شكر
أخي الغالي الأستاذ طارق شكراً لأخوّتك الكريمة على هذا البوح الجميل المؤثِّر.. لقد جاءت كلماتك صادقة نابعة من صميم الفؤاد.. وأعماق الذّاكرة.. لقد أشجيتني والله وأنت تتحدّث عن ذكرياتك مع أغنيّة "النّسيان" الّتي لم تنسها - ولن تنساها أبداً - وظلّت عالقة بذاكرتك الحيّة بأدقّ تفاصيلها.. ولكأنّي بك إلى اليوم تشعر بنفس المشاعر وتطفو على صفحة ذاكرتك ذات الذّكريات كلّما سمعت هذه الرّائعة من روائع "حبيب العمر" الّتي لا أملّ شخصيّاً من الاستماع إليها والاستمتاع بها.. ولا أحد اليوم يشكّك في أنّها نجحت نجاحاً منقطع النّظير.. ولعلّ فقيدنا الغالي لم يكن يتوقّع لها هذا النّجاح من خلال إعلانه عنها.. ولئن كان يحلو للبعض أن يسمّيها "أغنيّة النّسيان".. فأنا أسمّيها يعجبني أن أسمّيها " أغنيّة الوداع" إذا كانت إحدى ثلاثة ألحان قدّمها "الفريد" في آخر حفل له في بيسين عالية ببيروت يوم 31 غشت 1974.. بارك الله فيك أخي العزيز وأمدّ في عمرك.. واسمح لي أخيراً أن أهديك بدوري الحفل الّذي أستمع إليه كثيراً.. وعلى أنغامه أكتب لك هذه الكلمات.. وحتماً هو مرفوع بالمنتدى.. فمعذرة على رفعه ثانيةً..
الفريديّة الأصيلة الأستاذة سماح عبد الوهاب أرجو أن تتفضّلي بقبول أسمى عبارات تقديري لحضرتك.. وجزيل شكري وامتناني على مرورك الكريم وتواصلك الرّاقي وتعليقاتك الجميلة.. مع أطيب المتمنّات