فسحة.. بين عبد السّلام النّابلسيّ وفؤاد الأطرش!

فسحة.. بين عبد السّلام النّابلسيّ وفؤاد الأطرش! – نعيم المامون
«عزرائيل حائر بين النّابلسيّ وفؤاد الأطرش».. هذا عنوان المقال..
أمّا أنا فحائر.. هل أرفع المقال أم لا ؟..
إنّ الأمر طبعاً كلّه هزل..
ولكنّه يكشف تلك العلاقة الجميلة والصّداقة المتينة الّتي كانت تربط عبد السّلام النّابلسيّ بفريد الأطرش وشقيقه فؤاد..
ولقد ضربوا لنا أمثلة رائعة للوفاء «النّادر» بين الأصدقاء..
وصوره في حياتهم.. وبعد رحيل عبد السّلام النّابلسيّ.. كثيرة وشهيرة!
تغمّدهم الله بواسع رحمته وأسكنهم فسيح جنّاته
المقال عن العدد 512 من مجلّة «الكواكب» بتاريخ 23 مايو 1961
فسحة.. بين عبد السّلام النّابلسيّ وفؤاد الأطرش! QDpyJ

فسحة.. بين عبد السّلام النّابلسيّ وفؤاد الأطرش! QDpyJ

فسحة.. بين عبد السّلام النّابلسيّ وفؤاد الأطرش! GuwPP

ألف شكر لك اخي الاستاذ القدير
==*** نعيم المأمون ***==
على هذا المقال الطريف
وعلى جهودك المتتابعة
وحضورك الجميل الدائم
تقبل فائق الود وعظيم التقدير

تسلم اخي الحبيب الأستاذ نعيم المأمون على المقال البديع
الف شكر على جهودك العظيمة أخي الغالي
وبارك الله فيك وجزاك كل الخير
مع اجمل تحياتي

أشكرك أستاذ نعيم المامون على هذا المقال اللطيف

ابارك لك مجهودك القيم

واشكر لك روائعك

لاعدمنا صفحاتك المميزة

الف شكر استاذ الفاضل
نعيم المأمون
على المقال الطريف
شكرا اخى الكريم لجهودك الكبيرة دائما
وتواصلك وحضورك الجميل
ودمت فى رعاية الله

أسعد الله مساءك بكلّ الخير أخي الحبيب أبو وحيد
وألف شكر لحضرتك على حضورك البديع.. وردّك الجميل..
وتقبّل فائق تحيّاتي.. وأغلى متمنّياتي

تحيّاتي الحارّة أخي الحبيب الأستاذ طارق
وشكراً جزيلاً لحضرتك على لطيف ردّك.. وعظيم تشجيعك..
دمت بألف خير
وتقبّل فائق عبارات مودّتي وتقديري

مساء النّور أختي الغالية الأستاذة فاتن
وبارك الله فيك وجزاك كلّ الخير على كلامك الطّيّب.. وتشجيعك المتواصل..
وتقبّلي جزيل شكري.. وعظيم تقديري

أميرة المنتدى أختي الغالية الأستاذة زهر الحبّ
ألف شكر لحضرتك على ثنائك العطر.. وتواصلك الرّاقي..
حفظك الله ورعاك
وتفضّلي بقبول أزكى تحيّاتي.. وأخلص متمنّياتي

» فسحة رمضانيّة (۱۲) – "يا بختك!"
» فسحة رمضانيّة (۲) – ومن الحبّ.. ما قتل!!!
» فريد الاطرش وفؤاد واسمهان واخوهم الاكبر طلال
» الامير فهد مع اولاده فريد وفؤاد واسمهان وطلال الشقيق الاكبر لفريد الاطرش
» فسحة رمضانيّة (۱٩) – "وصفة.. بلديّ"!