في يوم 31 أكتوبر من عام 1961.. صدر العدد 535 من مجلّة «الكواكب».. ولعلّ أهمّ ما بالعدد موضوع «الفنّ يبني مدرّجات الزّمالك».. حول مبادرة "الفريد".. ودعماً للمجهود الرّياضيّ.. بإقامة حفل تُخصَّص إيراداته لبناء مدرّجات نادي "الزّمالك".. فموسيقار الأزمان كان يؤمن بأنّ الفن «أداة في خدمة المجتمع، لم يتوان عن المساهمة في بنائه وتشييده على دعائم قويّة متينة.. وأنّ الرّياضة من أبرز هذه الدّعائم وأهمّها».. وتجدر الإشارة أنّ هذا الحفل أقيم يوم الخميس 19 أكتوبر 1961.. ومن أخبار العدد.. «صباح تغنّي من كلمات فتحي قورة وألحان فريد الأطرش أغنيّة جديدة تقول: حيّرني حبّ يا وله.. الحبّ بهدله يا وله».. ومن أجل ذكرى «الزّمن الجميل».. تعالوا نستمتع بهذه الأغنيّة الجميلة..
أجمل باقات الشكر والثناء لك رائد ذكريات الزمن الجميل استاذنا القدير المتألق دائما بجهوده الكبيرة ومساهماته الممتعة **** نعيم المأمون **** على الريبورتاج الصحفي الرائع عن حفلة نادي الزمالك عام 1961 التي احياها موسيقارنا الكبير ملك العود والابداع ((((((( فريد الأطرش ))))))) متبرعا بايراداتها لنادي الزمالك لاكمال بناء مدرجاته خدمة للرياضة التي كان يحبها ويشجعها تقبل فائق الود وبالغ التقدير على تواصلك البديع وعلى اغنية ( صباح ) الجميلة ( حيرني حبك ياوله ) الحان الموسيقار وكلمات فتحي قورة
كل الشكر والتقدير لك استاذنا الفاضل نعيم المأمون على الريبورتاج الجميل عن موسيقار العمر الزملكاوى فريدالاطرش والحفلة التى اقامها لصالح نادى الزمالك وشكرا على الاغنية الجميلة بصوت الشحرورة وعلى جهودك الكبيرة وتواصلك الدائم في كل ماهو نادر وجميل عن حبيب العمر بارك الله فيك ودمت ذخرا لمنتدانا الحبيب