الفريديّة الأصيلة المتألّقة.. أختي الغالية الأستاذة فاتن فؤاد ألف شكر لحضرتك على هذه القصاصة الجميلة.. إنّها ولا شكّ تبرز مدى تفاني «حبيب العمر» في عمله واسماتته لإرضاء جمهوره.. ولو على حساب حياته.. فلا عدمنا حضورك الجميل.. وتقبّلي صادق مودّتي وتقديري