بوركت أختي الغالية الأستاذة فاتن فؤاد وشكراً لحضرتك على رفع هذا الخبر.. واللاّفت أنّ الشّقّة لا زالت تحتوي على بعض مقتنيات "الفريد".. وأتساءل إن كان العود الشّهير الّذي يتحدّث عنه المقال هو عود فريد الأطرش المصدّف؟!.. فهذا العود لا أثر له من مدّة طويلة.. وفيصل الأطرش الّذي استفاد من "ميراث" عمّه لم يجب عن هذا السّؤال بما يشفي الغليل.. إذ هذا العود وحده يساوي أكثر من هذا المبلغ بكثير.. وتقبّلي أختي صادق مودّتي وتقديري
اشكرك جزيل الشكر استاذتنا القديرة فاتن فؤاد على هذا الخبر السار في معرفته والمحزن في عدم استغلال هذه الشقة الغنية بالتراث واعتقد ان على المسؤولين الرسميين مصادرتها وتحويلها فورا الى متحف للموسيقار الخالد لان ورثته قد قصروا وما زالوا يبعثرون تراثه بلا اكتراث دمت ذخرا للموسيقار واحبابه مع خالص الود وبالغ القدير
الف شكر استاذتنا القديرة فاتن فؤاد على مجهودك الكبير والدائم وعلى الخبرالذي نقرأه لاول مرة عن شقة الموسيقار بالاسكندرية ولو صحيح الخبر من جريدة الاهرام يبقى اكيد حيبيعها هذا الوريث الذى ضيّع تراث عمه رحمك الله يا موسيقار تسلمي استاذتنا بارك الله فيك دمت بخير وسعادة