«أمير الطّرب العربيّ».. والغناء على المسرح!

«أمير الطّرب العربيّ».. والغناء على المسرح! – نعيم المامون

في مثل يومه 23 فبراير.. من عام 2002.. صدر العدد 2018 من مجلّة «الموعد»..
وفي «شارع النّجوم».. تعيد المجلّة نشر إحدى مقالات صاحب «الموعد».. الرّاحل محمّد بديع سربيه.. عن موسيقار الأزمان الرّاحل فريد الأطرش.. مزدانة بأربع صور جميلة.. وكان قد كتبها عام 1972.. وهي بعنوان «شباب فريد الأطرش يؤكّده المسرح دائماً».. منها الفقرات أسفله.. ويخسر من لا يقرأ المقالة كاملة.. وبإمعان وتمعُّن.. ففيها أجوبة شافية عن أسباب إصرار "الفريد" على الغناء على المسرح!..
إنّ «فريد الأطرش بالنّسبة لعمالقة الطّرب من الرّجال، هو الآن الوحيد بينهم، ولا يقارن إلاّ بعملاقة الطّرب بين النّساء السّيّدة أمّ كلثوم، من حيث الصّمود أمام الزّمن، والقدرة على الاحتفاظ بالحنجرة الصّافية، والصّوت المبدع، والغناء الأصيل، مع فارق واحد وهو أنّ أمّ كلثوم لا تحمل سوى همّ الغناء، بينما يحمل فريد الأطرش همّ التّلحين والغناء في وقت واحد»..
وإنّ «فريد الأطرش يغنّي على المسرح لأنّه يحبّ الغناء المسرحيّ، ويتعشّقه، ويمتزج عنده بكلّ ذكريات نشأته الفنّيّة. إنّ المسرح بالنّسبة للموسيقار الحزين هو قاعدته الأولى الّتي انطلق منها قبل ما يقارب الخمسة وثلاثين عاماً، ليملأ دنيا العرب طرباً وأنغاماً، ويصل إلى أن يكون عملاقاً من عمالقة الغناء العربيّ، وإلى أن يكون أيضاً الفنّان العربيّ الوحيد الّذي ينال الشّهرة في أوربا!»..
إنّه «عندما يقف على المسرح، ويغنّي بشموخ وإبداع (...) يحسّ بأنّه ما زال جديراً بالجلوس على العرش، وأنّ موهبته الفنّيّة والصّوتيّة لم تذبل بعد ولا انحسر عنها الوهج والبريق!».. مع العلم أنّ «فريد الأطرش بدون الحفلات المسرحيّة يستطيع أن يعيش بلا تعب ولا متاعب، وهو ما زال حتّى الآن قادراً على أن يعيش على موهبته الفنّيّة».. وإضافة إلى ألحانه لنفسه ولغيره من المطربات والمطربات.. فهو «يتلقّى في كلّ عام نصيبه من جمعيّة المؤلّفين والملحّنين عن حقّ الأداء العلنيّ لأغانيه وألحانه، وعادة ما يكون هذا النّصيب مبلغاً لا يصل إليه أيّ نصيب فنّان عربيّ»!!!..
ولحظات ممتعة مع المقال!..

روابط مباشرة:
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

أحييك أخى نعيم على المقال الجميل النادر بالصور الرائعه لحبيب العمر
شكرا لك ولمكتبتك العامره دائما التي تزود المنتدى بها ونسعد بها نحن عشاق الموسيقار الخالد
شكرا لتواصلك وارقى تحياتى

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

أشرف الزيات كتب:: أحييك أخى نعيم على المقال الجميل النادر بالصور الرائعه لحبيب العمر
شكرا لك ولمكتبتك العامره دائما التي تزود المنتدى بها ونسعد بها نحن عشاق الموسيقار الخالد
شكرا لتواصلك وارقى تحياتى
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

الفريديّ الأصيل.. أخي الحبيب الأستاذ أشرف
وأنا بدورك أحيّي حضرتك على روعة مرورك.. وحضورك بالمنتدى..
وعظيم الثّناء والعرفان لك على تشجيعك الدّؤوب..
دمت متألّقاً كما عهدناك..
وتقبّل صادق مودّتي وتقديري

مقال جميل ورائع عن موسيقار الازمان وكل زمان
فريد وبسسسسسسسسسسسسسسس
كل الشكر والتقدير لك استاذنا الفاضل
نعيم المأمون
على المقال الناادر عن امير الطرب
وعلى جهودك الكبيرة المتواصلة دائما
بارك الله في حضرتك
ودمت ذخرا لمنتدى الموسيقار الكبير

زهرالحب كتب:: مقال جميل ورائع عن موسيقار الازمان وكل زمان
فريد وبسسسسسسسسسسسسسسس
كل الشكر والتقدير لك استاذنا الفاضل
نعيم المأمون
على المقال الناادر عن امير الطرب
وعلى جهودك الكبيرة المتواصلة دائما
بارك الله في حضرتك
ودمت ذخرا لمنتدى الموسيقار الكبير

أميرة منتدانا الجميل.. الفريديّة المتألّقة.. أختي الغالية الأستاذة زهر الحبّ
شكراً جزيلاً لحضرتك على مرورك الكريم..
وأسعد الله أيّامك كما تسعدينني بحضورك الرّاقي..
دمت عضواً نشيطاً فاعلاً في ارتقاء المنتدى وازدهاره..
وتقبّلي أطيب عبارات مودّتي وتقديري

» أمير الغناء العربيّ.. و"السّندريللا"!
» أمير الطّرب!
» في ذكرى.. «أمير الطّرب»!
» «أمير الطّرب».. يغنّي للبولنديّين!
» «الفريد».. في معهد العالم العربيّ بباريس!