قلّما يعبّر الاسم، عن صاحبه لكنّ اسم «فريد»، يتناغم تماماً، مع شخصيّة «فريد». كان فريداً في موهبته، فريداً في وحدته، وفريداً في أحزانه، وفريداً في كرمه، وفريداً في رهافة مشاعره،
وفريداً في عزفه على العودحين نستمع إلى صوت، وموسيقى، «فريد»، في ذكراه، فإنّنا لا نكرّمه هو. بل نكرّم أنفسنا .
ولسنا نكافئه، هو. بل نكافئ، أنفسنا.هذا ما كتبته الاستاذة الفريدية الكبيرة
** منى حلمي **
واقول لها : يا منى روحي سلاما
احسنت وابدعت بمشاعرك الصادقة
ووفائك النادر
وكلماتك العطرة النابعة من القلب
لحبيب القلوب الموسيقار العالمي الخالد
******* فريد الأطرش *******
وان من البيان لسحرا
واجمل باقات الشكر والامتنان والتقدير
لك استاذنا القدير المتألق
== وليد علبي ==
على جهودك المباركة في الذكرى السنوية العطرة للموسيقار
دمت رمزا للوفاء والعطاء
وذخرا للموسيقار ومنتداه واحبابه