حتى لا نظلم ناريمان ... أقول
1 - كانت هناك علاقة صداقة بريئة وقوية بين الموسيقار وعائلتها جميعا ، حيث كان يزورهم في البيت ويرحبون به ويحترمونه ، وكان بينهما اعجاب متبادل ...
2 - ثم اختطفها فاروق ولم يتدخل الموسيقار في الأمر .
3 - ثم رجعت ناريمان الى مصر تحمل ورقة الطلاق ... فاحب الموسيقار ان يجدد علاقته على نية الزواج ليجبر كسرها ولكنه لم يطلبها رسميا ولكن الاشاعات هي التي لعبت دورها مما اثار حفيظة والدتها الي كانت سليطة اللسان مما سبب له الذبحة الصدرية الاولى في حياته .
4 - بعد سنين من الحادث ... تواجدت ناريمان في ببيروت في فندق بريستول الذي يتردد عليه الموسيقاردائما ، وارسلت له كي تقابله لشرح الموضوع ... ولكنه ابى ورفض بشكل قاطع .
5 - الموسيقار كان يقدرها جدا ولولا ذلك لما انتج فيلم ( قصة حبي ) الذي يروي تفاصيل علاقتهما .
6 - ان الاسرار الحقيقية قد طواها الزمان ولا فائدة الان من التعليق على مشاعرهما الخاصة - رحمهما الله .