شكرا لحضرتك استاذنا القدير وليد علبى على هذا العرض ولكن الاحداث لم تمر هكذا فريد لم يحب فى حياته مثلما احب شاديه وهى الوحيده الى احبها وقرر الارتباط بها للدرجه التى قرر فيها ان يسافر ويعرض نفسه على الاطباءء لمعرفه حاله قلبه ويشترى ملابس الفرح وكان فى منتهى السعاده والفرح ولكن الخبثاء التفوا حولها وللاسف كان من بينهم فنانين واعلامين امثال مصطفى امين واخوه وغيرهم هم يعلمون لو تم هذا فمعناه مزيدا من الافلام الناجحه والاغانى الطويله التى تمسح الحانهم من على الارض
ومعناه ايضا استقرارا فى مصر ومشاريع جديده الخ
اجتمعوا وقرروا اهداء شاديه فيلما بالالوان ارضاءا لها ثم جاءت فكره العوده لزوجها السابق ومشت الاحداث على هذا المنوال
والحقيقه شاديه احبت فريد وهو لم يحب انسانه بهذا الشكل ولم يعزم على الزواج الا بها ومن الذين عارضوا فكره زواجه بشاديه اخوه فؤاد الذى اعتبره انا سبب كل انتكاسه حدثت للموسيقار فبرغم زواجه هو شخصيا ثلاثه مرات من الوسط الفنى ونسى انه امير الا انه عندما احب اخوه وحاول الزواج بمن يحب ذكره بان هذا لا يجوز لانه امير