الالماس المتكسر... شدو البلابل...عبق الذاكرة وعطر الليالي... شكّلت اسمهان مع فريد ثنائياً نادراً على كل المستويات فاجتمع سحر اللحن واعجاز الصوت ورقي الكلمة...اغنية( عليك صلاة الله وسلامه )هي فعل ايمان وتعبد وتقوى وصلاة... لم يشهد العالم العربي اغنية دينية يسكنها الطرب الاصيل والصوت القادر بمستوى ورقي هذه الاغنية ويتفوق فيها فريد على نفسه وتتسامى فيها اسمهان الى سماوات لم يصل اليها احد... اليكم اسمهان و( عليك صلاة الله وسلامه)علّها تنال استحسانكم
وليد علبي الاداره- كبار الفريدين
عدد المساهمات : 37914 تاريخ التسجيل : 01/01/2013
موضوع: رد: عليك صلاة الله وسلامه 7/5/2016, 13:11
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] Walid Olabi اسمهان قيثارة السماء - اوتيت لها حنجرة تخشع لها الاذان - قالوا في صوتها الكثيرين وعلى رأسهم امير الشعراء الاخضل الصغير في قصيدة عصماء - اذكر مقابلة اذاعية اجرتها الاعلامية القديرة اللبنانية وردة مع الموسيقار الدكتور الراحل وليدغلمية رئيس معهد الكونسرفتوار اللبناني - عندما سألته عن اهم الاصوات التي مرت على الوطن العربي اجابها بصراحته المعهودة ودون تعصب مناطقي وبدون تردد انه صوت اسمهان - الاهم من هذا وذلك انه بالرغم من عمرها الفني القصير لاتزال ينابيع صوتها عصية على الجفاف ومياهه تتدفق بغزارة الى يومنا هذا والى ماشاء الله - تناغم صوتها الاتي من السماء مع لحن ساحر سكبه في حنجرتها الموسيقار العالمي فريدالاطرش تماش بكلمات راقية من تأليف بديع خيري - قمة التألق اجتمعت في اغنية عليك صلاة الله وسلامه - الموسيقار العالمي بنغمه الخالد واسمهان بصوتها الملائكي لو قدر له الاستمرار لأحدث انقلابا بالمفاهيم الفنية التي كانت سائدة في ذلك الزمن الغابر - شكرا جزيلا صديقي العزيز الدكتور محمود الاحمدية على ما تخطه يداك من روائع تعيدنا الى الزمن الجميل مع فائق احترامي
عدل سابقا من قبل وليد علبي في 7/5/2016, 14:19 عدل 2 مرات
صابرين الاطرش فريديّة أصيلة
عدد المساهمات : 23 تاريخ التسجيل : 07/05/2016
موضوع: رد: عليك صلاة الله وسلامه 7/5/2016, 14:11
النقاد صنفوا اللاصوات الى صوت كلثومى وصت اسمهانى ورجخوا صوت اسمهان لان به عذوبه وصوت نسائى بمعنى الكلمه كله رقه واحساس ولحن عليك صلاه الله وسلامه من الحان موسيقار الازمان وهو لحن خالد ونجح ايضا نجاحا كبيرا اذا ان الحان فريد كلها لاسمهان انتشرت ونجحت نجاحا كبيرا تحيه لكم استا ذوليد وشكرا لحضرتك على المقال الجميل