فريد الاطرش في فيلم عهد الهوى كان شهم طيب و حنون و صادق لما شاف مريم فخرالدين حبها حب صادق و تمنى يتجوزها لكن لما عرف حقيقتها تألم كتير و حاول ينتقم منها و اهانها قدام الناس كلها و هو يرمي عليها الفلوس لكن لما عرف انها ضحية كان مثالي في منتهى الشهامة و نادرا ما شخص يكون كده لانه غفر لها كل اخطائها و انقذها من المجتمع لكانت عايشة فيه و خلاها تتولد من جديد و خلاها سعيدة و كان حيتجوزها حتى من غير رضا ابوه لكان يسمع كلامه في كل حاجة الا ان لما قال له يبعد عن مريم و الناس حتحكي عليه مسمعش كلام ابوه و صمم يتجوزها فلما ابوه يئس منه راح لمريم و طلب منها تبعد عنه و بما ان مريم حبته حب صادق بعدت عنه و خلته يفتكر انها خدعته فصعب عليا كتير في لما استلم جواب مريم و افتكر انها خدعته و هو ضحى عشانها كتير و فضل حزين و مقدرش ينتزعها من قلبه و لما شاف فرح اخته اتخيل مريم العروس و هو العريس و في الاخير عرف الحقيقة و انها ضحت عشانه فراح لمها و طلب منها تسامحه ووعدها انهم حيتجوزو لكنها ماتت بين ايديه و فضل يبكي عليها