| حاجتنا للأخلاق في عصر المعلومات | |
|
+7أبو أمجد sona ابو فريد شاهنده بنت مصر منعم ابوطالب مديحة محمود يونس 11 مشترك |
كاتب الموضوع | رسالة |
---|
مديحة محمود يونس فريديّة أصيلة
عدد المساهمات : 253 تاريخ التسجيل : 27/05/2011
| موضوع: حاجتنا للأخلاق في عصر المعلومات 30/5/2011, 00:07 | |
| حاجتنا للأخلاق في عصر المعلومات
لقد جعل رسول الله - صلى الله عليه وسلم - إتمام مكارم الأخلاق هدفًا لبعثته وغايةً لرسالته، وكفى بذلك تنويهًا وتشريفًا لقيمة الأخلاق في دعوته؛ حيث قال: ((إنما بُعثت لأتممَ مكارم الأخلاق)).
ولقد منَّ الله على المسلمين بأن جعل لهم قدوةً يقتدون بها، تتجسَّد فيها مكارم الأخلاق التامة، التي أخذت من ميراث جميع الرُّسل وزادت عليه، وذلك هو رسول الله - صلى الله عليه وسلم - الذي أثنى الله عليه فقال: ﴿ وَإِنَّكَ لَعَلَى خُلُقٍ عَظِيمٍ ﴾ [القلم : 4]، وقال - سبحانه -: ﴿ لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ لِمَنْ كَانَ يَرْجُو اللَّهَ وَالْيَوْمَ الْآخِرَ وَذَكَرَ اللَّهَ كَثِيرًا ﴾ [الأحزاب : 21].
وقد سُئلت أمُّ المؤمنين عائشة - رضي الله عنها - عن خُلقه - صلى الله عليه وسلم - فقالت: "كان خُلقه القرآن"؛ رواه مسلم، وأحمد، وأبو داود، وهي تعني بذلك أن سيرته كانت تجسيدًا حيًّا للقرآن.
ويدخل في مكارم الأخلاق حُسن الخُلق والمعاشرة التي دعت إليه السُّنَّة، وتوافرت في فضلها الأحاديث، مثل - قوله عليه الصلاة والسلام -: ((أكمل المؤمنين إيمانًا أحسنهم خُلقًا))؛ روه أحمد، وأبو داود، وابن حِبَّان، والحاكم.
وقال - عليه الصلاة والسلام -: ((إن الرجل ليدرك بحُسن خُلقه درجات قائمِ الليل، صائمِ النهار))؛ رواه أبو داود.
ومن هنا، فلا يكفي المسلم أبدًا أن يكون ذا علمٍ غزيرٍ، ومعرفة بأصول دينه وفروعه، وبما يجب عليه تجاه ربِّه وتجاه أُمَّته، وما ينجيه في الدنيا والآخرة، فلا تكفي كلُّ هذه المعرفة، وإنما يجب أن تتحوَّل هذه المعرفة إلى عملٍ، وأن يترجم هذا العلم إلى سلوك، وإذا لم يعمل المسلم بعلمه كان عليه وبالاً، والجانب الأخلاقي في الإسلام له من الخطورة والأهميَّة ما ليس لغيره، وحسبنا أن نقف مع حديث الرسول - صلى الله عليه وسلم - الذي جمع فيه كلَّ البرِّ في كلمةٍ واحدة، فقال: ((البر حُسن الخُلق))؛ رواه مسلم، كما جعل الخُلق الحَسن معيار حبِّه - صلى الله عليه وسلم - فقال: ((إن مِن أحبِّكم إليَّ أحسنكم خُلقًا))؛ رواه البخاري، كما سُئل رسول الله - صلى الله عليه وسلم - عن أكثر ما يُدخلُ الناس الجنة، قال: ((تقوى اللهِ وحُسنُ الخُلقِ))؛ رواه الترمذي.
ولهذا لا تُجدي المعرفة المجرَّدة؛ حتى يلتزمها المسلم سلوكًا.
الأخلاق عِلْم وعمل:
إن الإسلام أولاً وآخرًا دينُ عملٍ وسلوك، وإن الذي يعلم الخير ويأمر به ولا يلتزمه من أولئك الذين وصفهم الله، فقال: ﴿ أَتَأْمُرُونَ النَّاسَ بِالْبِرِّ وَتَنْسَوْنَ أَنْفُسَكُمْ وَأَنْتُمْ تَتْلُونَ الْكِتَابَ أَفَلَا تَعْقِلُونَ ﴾ [البقرة : 44] ، وحذَّر المسلمين من هذا السلوك، فقال: ﴿ كَبُرَ مَقْتًا عِنْدَ اللَّهِ أَنْ تَقُولُوا مَا لَا تَفْعَلُونَ ﴾ [الصف : 3].
لهذا؛ ينبغي أن نترجم عِلْمَنا بالله إلى عملٍ وسلوك، وكم من خُلق حميد وسلوك حَسَن كان له من حُسن التأثير على الناس ما ليس لآلاف الكُتب والخُطَب العظيمة!
قال - تعالى -: ﴿ وَإِذْ قَالَ رَبُّكَ لِلْمَلَائِكَةِ إِنِّي جَاعِلٌ فِي الْأَرْضِ خَلِيفَةً ﴾ [البقرة : 30]، وقال: ﴿ هُوَ أَنْشَأَكُمْ مِنَ الْأَرْضِ وَاسْتَعْمَرَكُمْ فِيهَا ﴾ [هود : 61]، والإنسان له رسالة كلَّفه الله بها: هي العبادة بالمعنى الإسلامي الشامل: ﴿ وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنْسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ ﴾ [الذاريات : 56]، وله فطرة فطره الله عليها: وهي الإسلام؛ ﴿ فِطْرَتَ اللَّهِ الَّتِي فَطَرَ النَّاسَ عَلَيْهَا لَا تَبْدِيلَ لِخَلْقِ اللَّهِ ذَلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ ﴾ [الروم : 30].
الحاجة الخُلقية في عصر المعلوماتيَّة:
وإذا كنا بحاجة إلى الأخلاق، فما أكثر حاجتَنا إليها في هذا العصر، عصر تكنولوجيا المعلومات والاتصالات! وذلك لما حلَّ بمجتمعنا من تغيُّرات بسبب التطور الذي حدث في عصرنا الحاضر في تكنولوجيا المعلومات والاتصالات، والذي له آثارٌ جمَّة على أخلاقيَّات مجتمعنا المسلم؛ سواء بالإيجاب أو بالسلب، فلا يستطيع أحدٌ أن يغفل الإمكانيَّات الرائعة التي تقدِّمها لنا تكنولوجيا المعلومات والاتصالات، وخاصة بعد اندماج الكومبيوتر والاتصالات في الإنترنت وغيرها من وسائل الاتصالات، وأيضًا لا نستطيع أن نتجاهل الآثار السلبية التي ترتَّبت على هذا الانفتاح المعلوماتي والإمكانيَّات التكنولوجيَّة، خاصة أن مَن يمتلكون ويحتكرون هذه الإمكانيَّات يختلفون معنا عقائديًّا وفكريًّا، فما يعدُّ عندهم مباحًا وعاديًّا نجد له ضوابط أخرى في ديننا الحنيف، وكذلك ثقافة المتلقِّي وعدم توفُّر الوعي الكافي للقيام بالانتقائيَّة المعلوماتيَّة لأَخْذ ما ينفع وتَرْك ما يَضرُّ.
ومن هنا فقد سبَّب ذلك كله آثارًا في المجتمع الإسلامي بكلِّ مستوياته؛ سواء على مستوى الفرد أو الأسرة.
إن المتغيِّرات الحاصلة في الوقت الراهن على الصعيد العالمي بسبب تفاقم الثورة التكنولوجيَّة والمعلوماتيَّة والاتصاليَّة، وما قد نتج عنها من آثار ومؤثرات عديدة على بنية وعُمْق سلوك الإنسان في أيِّ مكانٍ كان في ظلِّ الانكماش المكاني، إن هذه المتغيِّرات تدعونا إلى النظر والتمعُّن في مسألة هامة وحيويَّة: هي مسألة الثقافة المتدفقة عَبْر وسائل الاتصال الحديثة، الثقافة باعتبارها النتاج البشري المتنامي والديناميكي والمتغيِّر باستمرار.
ونظرًا لأن هذه الثقافة الوافدة أثَّرت؛ سواء بالسلب أو بالإيجاب على أخلاقيَّات مجتمعنا المسلم، كان لزامًا علينا رصد هذه الظاهرة وتزكية أخلاقنا؛ كي نواكبها ونستفيد منها ولا نتأثَّر بها سلبًا.
ولذلك؛ فلا بدَّ من توضيح الآداب والأخلاق التي ينبغي أن يلتزمها المسلم حِيال الإنترنت وغيرها؛ فالعالم الإلكتروني ليس مُجردًا من الأخلاق والآداب التي ينبغي الالتزام بها في الحياة التقليديَّة؛ إذ إن هذا العالم الإلكتروني تكتنفه أخلاقُ العالم التقليدي، إضافة إلى بعض الآداب التي فرضتها طبيعة هذا العالم الإلكتروني الجديد.
نحن المسلمين - بحكم عقيدتنا وأصالتنا العربيَّة - لا بد أن نحرص على الخُلق الحَسن والأدب الرفيع، وأن نكون من المؤمنين بالسلوكيَّات الإنسانيَّة المهذَّبة؛ ولهذا ليس من الصعب أن نطبِّق ما نتبنَّاه من أخلاق في واقع الحياة اليوميَّة على سلوكنا في عالم الإنترنت وغيرها من وسائل الاتصالات.
ينبغي أن نتذكَّر دائمًا أن الإنترنت هو وسيلة للاتصال؛ إذ يُمكنك عن طريقها إرسال الرسائل ومحاورة الآخرين، وعرض أفكارك وآرائك والاطلاع على أفكار الآخرين وآرائهم، فهي وسيلة للتفاعل والتعامل بين الأشخاص والمؤسسات والهيْئَات المختلفة، وعند استخدام أيِّ وسيلة اتصال ينبغي الالتزام بمجموعة من الأخلاق والآداب العامة، ومن هذا المنطلق جاء مفهوم آداب الإنترنت.
لا بد أن نحاول فَهْم أبعاد وتأثيرات هذه الأداة التي أصبحت متاحة جدًّا أمامنا، وأصبح الكثيرون يستخدمونها، وأصبحت هي الملاذ الوحيد للبعض، فصار لزامًا أن نتعلَّم "أخلاقيَّات وفِقه الإنترنت" بالمعنى الواسع للمعرفة، وليس من الناحية الشرعيَّة فحسب، ويبدو أن "الشات" - غُرَف الدردشة الإلكترونيَّة - ستظلُّ عنصرًا مغريًا وجذَّابًا، وأنها تلتهم وقتًا هائلاً دون عائد يوازي هذا الوقت الذي ينفقه الإنسان فيها، ما لم يكن محدد الهدف ومؤقَّت المدى.
إن غياب المعرفة أو الثقافة الواسعة يجعل من الدردشة التي تجري في معظم الغُرف الإلكترونيَّة العربيَّة عبارة عن لغوٍ فارغ، أو معاكسات، أو شتائم متبادلة، ولا يكون تبادل الحديث نافعًا إلا إذا كانت لدى أطرافه من المعرفة أقدارٌ كافية، بحيث يكون النقاش مفيدًا، وأعتقد أن بيننا وبين هذا شوطًا كبيرًا؛ لأن أغلبنا لم يتزوَّد بالثقافة أو المعرفة؛ فليست تلك الأمور متاحة في مناهج التعليم النظامي، وليست هي المادة المتوافرة في أغلب برامج الإعلام، ولم تَعد القراءة - للأسف الشديد في هذا العصر بالذات - مصدرًا معتبرًا لدى كثير من شبابنا في الحصول على المعلومات وتداول الأفكار.
دمتم برعاية الرحمن وحفظه | |
|
| |
منعم ابوطالب مدير عامّ
عدد المساهمات : 16368 تاريخ التسجيل : 04/04/2010
| موضوع: رد: حاجتنا للأخلاق في عصر المعلومات 31/5/2011, 00:00 | |
| اشكرك اختى الكريمه استاذه مديحه على طرحك الرائع
المصدر: منتديات الموسيقار فريد الاطرش وشقيقته اسمهان- http://freed.arabstar.biz/
اللهم يا لطيف نسألك اللطف فيما جرت به المقادير الطف بنا يا لطيف الله لطيفا بعباده يرزق من يشاء اللهم يا لطيفا بخلقه يا خبيرا بخلقه يا عليما بخلقه الطف بنا يا لطيف يا عليم يا خبير ************************** | |
|
| |
بنت مصر فريديّة أصيلة
عدد المساهمات : 3040 تاريخ التسجيل : 11/04/2011
| موضوع: رد: حاجتنا للأخلاق في عصر المعلومات 31/5/2011, 20:44 | |
| مديحه حبيبتى شكرا على طرحك الجميل | |
|
| |
شاهنده فريديّة أصيلة
عدد المساهمات : 8608 تاريخ التسجيل : 12/06/2010
| موضوع: رد: حاجتنا للأخلاق في عصر المعلومات 14/6/2011, 19:34 | |
| شكرا اختى مديحه على مقالك وما احوجنا الى الاخلاق فى عصر المعلومات | |
|
| |
منعم ابوطالب مدير عامّ
عدد المساهمات : 16368 تاريخ التسجيل : 04/04/2010
| موضوع: رد: حاجتنا للأخلاق في عصر المعلومات 19/6/2011, 18:32 | |
| اكثر الله من امثالك اختى مديحه شكرا على موضوعك المتميز
المصدر: منتديات الموسيقار فريد الاطرش وشقيقته اسمهان- http://freed.arabstar.biz/
اللهم يا لطيف نسألك اللطف فيما جرت به المقادير الطف بنا يا لطيف الله لطيفا بعباده يرزق من يشاء اللهم يا لطيفا بخلقه يا خبيرا بخلقه يا عليما بخلقه الطف بنا يا لطيف يا عليم يا خبير ************************** | |
|
| |
مديحة محمود يونس فريديّة أصيلة
عدد المساهمات : 253 تاريخ التسجيل : 27/05/2011
| موضوع: رد: حاجتنا للأخلاق في عصر المعلومات 2/7/2011, 17:04 | |
| مرسية استاذ منعم ابو طالب على الحضور الرائع والرد الجميل | |
|
| |
مديحة محمود يونس فريديّة أصيلة
عدد المساهمات : 253 تاريخ التسجيل : 27/05/2011
| موضوع: رد: حاجتنا للأخلاق في عصر المعلومات 2/7/2011, 17:05 | |
| مشكورة اختى بنت مصر على زيارتك الجميله | |
|
| |
مديحة محمود يونس فريديّة أصيلة
عدد المساهمات : 253 تاريخ التسجيل : 27/05/2011
| موضوع: رد: حاجتنا للأخلاق في عصر المعلومات 2/7/2011, 17:05 | |
| اشكرك اختى شاهنده على تواضلك الرائع | |
|
| |
مديحة محمود يونس فريديّة أصيلة
عدد المساهمات : 253 تاريخ التسجيل : 27/05/2011
| موضوع: رد: حاجتنا للأخلاق في عصر المعلومات 2/7/2011, 17:06 | |
| شكرا مجددا استاذ منعم ابو طالب | |
|
| |
ابو فريد فريديّ أصيل
عدد المساهمات : 76 تاريخ التسجيل : 25/05/2010
| موضوع: رد: حاجتنا للأخلاق في عصر المعلومات 2/7/2011, 17:25 | |
| شكرا اخت مديحه على طرحك الرائع | |
|
| |
مديحة محمود يونس فريديّة أصيلة
عدد المساهمات : 253 تاريخ التسجيل : 27/05/2011
| موضوع: رد: حاجتنا للأخلاق في عصر المعلومات 4/7/2011, 16:57 | |
| شكرا اخى الكريم الاستا ابو فريد على ردكم الجميل وزيارتكم اللطيفة | |
|
| |
sona فريديّة نشيطة
عدد المساهمات : 96 تاريخ التسجيل : 01/03/2011
| موضوع: رد: حاجتنا للأخلاق في عصر المعلومات 4/7/2011, 18:44 | |
| تسلم الايادى اختى الحبيبة مديحة | |
|
| |
منعم ابوطالب مدير عامّ
عدد المساهمات : 16368 تاريخ التسجيل : 04/04/2010
| موضوع: رد: حاجتنا للأخلاق في عصر المعلومات 5/7/2011, 02:13 | |
| والله ما احوجنا الى الاخلاق شكرا اخت مديحة
المصدر: منتديات الموسيقار فريد الاطرش وشقيقته اسمهان- http://freed.arabstar.biz/
اللهم يا لطيف نسألك اللطف فيما جرت به المقادير الطف بنا يا لطيف الله لطيفا بعباده يرزق من يشاء اللهم يا لطيفا بخلقه يا خبيرا بخلقه يا عليما بخلقه الطف بنا يا لطيف يا عليم يا خبير ************************** | |
|
| |
مديحة محمود يونس فريديّة أصيلة
عدد المساهمات : 253 تاريخ التسجيل : 27/05/2011
| موضوع: رد: حاجتنا للأخلاق في عصر المعلومات 8/7/2011, 04:34 | |
| مرسية اختى الحبيبة سونه على حصوركم الكريم | |
|
| |
أبو أمجد الاداره- كبار الفريدين
عدد المساهمات : 1989 تاريخ التسجيل : 26/12/2010
| موضوع: رد: حاجتنا للأخلاق في عصر المعلومات 8/7/2011, 09:33 | |
| نعم أختي الفاضلة الأستاذة مديحة فقد صدقتي بكل حرف كتبتيه سلمت أناملك على نشرك هذا الطرح الرائع والمفيد وكم نحن بحاجة إلى كرم الإخلاق فإن لم يكن لنا فلأولادنا على أقل تقدير أثمن لك مجهودك الطيب أختي الغالية وتقبلي أسمى تحياتي | |
|
| |
مديحة محمود يونس فريديّة أصيلة
عدد المساهمات : 253 تاريخ التسجيل : 27/05/2011
| موضوع: رد: حاجتنا للأخلاق في عصر المعلومات 16/6/2012, 16:53 | |
| استاذى الكريم ابو امجد كم انا سعيده بردكم الجميل ومروركم الرائع تسلم استاذى والف شكر لحضرتك | |
|
| |
مهدي سعدان فريديّ أصيل
عدد المساهمات : 8706 تاريخ التسجيل : 22/10/2010
| موضوع: رد: حاجتنا للأخلاق في عصر المعلومات 16/7/2012, 22:44 | |
| أشكرك كثيرا الأخت مديحة يونس على الموضوع الهام | |
|
| |
أشرف الزيات فريديّ أصيل
عدد المساهمات : 9892 تاريخ التسجيل : 05/12/2012
| موضوع: رد: حاجتنا للأخلاق في عصر المعلومات 1/9/2013, 12:12 | |
| شكرا اخت مديحة للموضوع الجميل وننتظر عودة مشاركاتك معنا دمتى بخير | |
|
| |
فاتن فؤاد فريديّة أصيلة
عدد المساهمات : 6728 تاريخ التسجيل : 26/12/2011
| موضوع: رد: حاجتنا للأخلاق في عصر المعلومات 2/9/2013, 09:39 | |
|
أشكرك أختى مديحة يونس على موضوعك القيم الجميل
بارك الله فيكى ونفع بك
| |
|
| |
عبدالمعطي ضيف شرف
عدد المساهمات : 1049 تاريخ التسجيل : 30/08/2013
| موضوع: رد: حاجتنا للأخلاق في عصر المعلومات 2/9/2013, 22:58 | |
| مشكورمشكورمشكورمشكورمشكورمشكور مشكورمشكورمشكورمشكورمشكورمشكورمشكورمشكور مشكورمشكورمشكورمشكورمشكورمشكورمشكورمشكورمشكور مشكور مشكورمشكورمشكورمشكورمشكورمشكورمشكورمشكورمشكور مشكور مشكور مشكورمشكورمشكورمشكورمشكورمشكورمشكورمشكورمشكور مشكور مشكورمشكور مشكورمشكورمشكورمشكورمشكورمشكورمشكورمشكورمشكور مشكور مشكورمشكورمشكور مشكورمشكورمشكورمشكورمشكورمشكورمشكورمشكورمشكور مشكور مشكورمشكورمشكورمشكور مشكورمشكورمشكورمشكورمشكورمشكورمشكورمشكورمشكور مشكور مشكورمشكورمشكورمشكور مشكورمشكورمشكورمشكورمشكورمشكورمشكورمشكورمشكور مشكور مشكورمشكورمشكورمشكور مشكورمشكورمشكورمشكورمشكورمشكورمشكورمشكورمشكور مشكور مشكورمشكورمشكورمشكور مشكورمشكورمشكورمشكورمشكورمشكورمشكورمشكورمشكور مشكور مشكورمشكورمشكور مشكورمشكورمشكورمشكورمشكورمشكورمشكورمشكورمشكور مشكور مشكورمشكور مشكورمشكورمشكورمشكورمشكورمشكورمشكورمشكورمشكور مشكور مشكور مشكورمشكورمشكورمشكورمشكورمشكورمشكورمشكورمشكور مشكور مشكورمشكورمشكورمشكورمشكورمشكورمشكورمشكورمشكور مشكورمشكورمشكورمشكورمشكورمشكورمشكورمشكور مشكورمشكورمشكورمشكورمشكورمشكورمشكور مشكورمشكورمشكورمشكورمشكورمشكور مشكورمشكورمشكورمشكورمشكور مشكورمشكورمشكورمشكور مشكورمشكورمشكور | |
|
| |
| حاجتنا للأخلاق في عصر المعلومات | |
|