ما دام الحكم في البلاد الاسلامية والعربية
وفي العالم الثالث ايضا
حكما استبداديا ونفعيا وملكا عضودا
فالكل يتربص به الدوائر
للاستيلاء عليه وسرقة المليارات
ولو انه سيصبح تبعا لذلك من احجار الشطرنج
ومن عبيد حكام الغرب والشرق الكافرين
وعميلا للصهيونية والماسونية
الذين يسعون لهدم الاقصى وبناء الهيكل المزعوم
ولكن لو كان الحكم تطبيقا لشرع الله سبحانه
بخدمة الوطن والشعب وتطبيق المساواة والعدالة
وتحت طائلة المحاسبة لأن الجميع متساوون تحت القانون
عند ذلك لن يسعى للوصول الى سدة الحكم احد
مع الشكر وفائق الاحترام
للأخت الفاضلة شاهندة