الدكتور جيبسون يعزى فى وفاة فريد الاطرش

شكرا اختى الحبيبه شاهنده

شكرا اختى عايده على ردك

شكرا شوشو حبيبتى على جهدك الكبير

مرسية نوره نورتى صفحتى

مرسية شاهنده على الصورة الجميله
بارك الله فيك

شكرا اختى الكريمه على طرحك الجميل

مرسيه ايه على ردك الجميل

شكرا عايده على زيارتك وردك الجيل

الأخت الغالية السيدة شاهندة
بقدرإعجابي بكل ما تقدميه لحبيب العمر كله، وجل ما تقدميه يدل دلالة قاطعة علي حبك الكبير لهذا الفنان الخالد، ومنها حصولك علي هذا العزاء الوقور من الدكتور جيبسون، وهذه الصورة الجميلة الواضحة جدا للرجل الذي أنجب لنا فريد وأسمهان، معجزتي الطرب علي مر الزمان، بقدر ما أثارت أشجان وأحزان تتجدد كلما هاجت الذكريات الحزينة برحيل حبيبي فريد
. إنّ من أحب فريد لصوته الحنون المعبر بعبقرية عن كل حرف يخرج منه في أي لون تغنى به ، وبألحانه السيمفونية الرائدة والخالدة، له كل الحق في حبه وعشقه له، ولكن من رأى فريد وتحدث معه وصادقه، ولو لسويعات قليلة من أمثالي، لابد وأن تزداد مشاعره عشرات المرات عن قليلي الحظ الذين لم يسعدوا به شخصيا أيضاكما سعدوا بفنه الخالد.
كان فريد عزيز جدا في ظهوره أمام جمهوره الذي عشق فنه، بجنون من حفلات نادرة جدا ، تكاد تكون بمعدل حفلة واحدة كل سنتين علي مدار تاريخه الفني، وتشريفه بالحضور في القليل أيضا من حفلات العرض الأولى لأفلامه الخالدة جعل مجرد رؤيته أعز أحلام كل من عاصره، وهنا كان فريد يفاخر نفسه بهذا القدر من الحب الذي لا يمكن أن يناله غيره من الأحياء، ولهفة كل معجب الجنونية علي سماع صوته وهو يقول ولو كلمة عتاب أو رجاء بالابتعاد قليلا عن طريق سيارته ليتمكن سائقه من الهروب الكبير، وتشبث المعجبين بالسيارة مضحين بحياتهم ذاتها أملا في إطالة مدة الاستمتاع برؤيته، أو بأن يحظى الواحد منهم بامتلاك يد فريد والسلام عليه يدا بيد ، ولو لثوان معدودات، قبل أن نتدفع سيارته للأمام هربا من الزحام، حدث هذا معي بعد حفلة العرض الأول لفيلمه الخالد " من أجل حبي " ولم يمضي علي استمتاعنا الجنوني لأول مرة بحكاية غرامي ورؤية حبيب العمر وهو يمسح دموعه بأنامله وهو يشاهد من بلكون سينما ديانا " متفرقيش في قلوب بتحب
ولا تحرمبش حبيبين مالحب.
لي مع فريد مئات الحكايات والمكالمات التليفونية ، وغيرها وغيرها.
حرمنا من رؤيتك يا فريد ، يا حبيب العمر، لكن حبنا لك يزداد مع مرور الأيام والسنين، ونظل ندعو لك من كل قلوبنا أن يغفر الله لك وأن يدخلك فسيح جناته.
إنّ الله يغفر الذنوب جميعا، وهو التواب الرحيم.

الأخت الغالية شاهندة
أحسست بحنين لقراءة ردي علي مداخلتك المبهرة التي دفعتني ردا يليق بها وبك . لكنه اختفى في اليوم التالي من الصفحة الأولى، حتى أنك لم تقرأي ردي مثلي تماما، فأنا أدع القلم يسجل انطباعاتي بكل حب لحبيب العمر كله، لكني لاأجد الوقت لإعادة فرائتها في نفس اليوم.
أرجوأن تجدي الرد الآن بسهولة في الصفحة الأولى، أنت وسائر الأحبة من عشاق فن الهرم الأكبر للفن العربي.

الدكتور جيبسون يعزى فى وفاة فريد الاطرش
وثيقة تاريخية نادرة تحسب للاخت الكريمة الاستاذة شاهندة المبدعة والمتميزة بكل ماهو جميل ونادر خاص بالموسيقار الكبير فريدالاطرش وقيثارة الشرق اسمهان
تحياتي واحترامي ودمتم بخير

شكراالاستاذة الغالية

مشكورة حبيبتى شاهنده

والله شيىء مؤسف يذكرنا بابام صعبه على قلوبنا

سكراعلى المجهودالرائع

اقتباس :

الأخت الغالية السيدة شاهندة
بقدرإعجابي بكل ما تقدميه لحبيب العمر كله،
وجل ما تقدميه يدل دلالة قاطعة علي حبك الكبير لهذا الفنان الخالد، ومنها
حصولك علي هذا العزاء الوقور من الدكتور جيبسون، وهذه الصورة الجميلة
الواضحة جدا للرجل الذي أنجب لنا فريد وأسمهان، معجزتي الطرب علي مر
الزمان، بقدر ما أثارت أشجان وأحزان تتجدد كلما هاجت الذكريات الحزينة
برحيل حبيبي فريد
. إنّ من أحب فريد لصوته الحنون المعبر بعبقرية عن كل
حرف يخرج منه في أي لون تغنى به ، وبألحانه السيمفونية الرائدة والخالدة،
له كل الحق في حبه وعشقه له، ولكن من رأى فريد وتحدث معه وصادقه، ولو
لسويعات قليلة من أمثالي، لابد وأن تزداد مشاعره عشرات المرات عن قليلي
الحظ الذين لم يسعدوا به شخصيا أيضاكما سعدوا بفنه الخالد.
كان فريد
عزيز جدا في ظهوره أمام جمهوره الذي عشق فنه، بجنون من حفلات نادرة جدا ،
تكاد تكون بمعدل حفلة واحدة كل سنتين علي مدار تاريخه الفني، وتشريفه
بالحضور في القليل أيضا من حفلات العرض الأولى لأفلامه الخالدة جعل مجرد
رؤيته أعز أحلام كل من عاصره، وهنا كان فريد يفاخر نفسه بهذا القدر من الحب
الذي لا يمكن أن يناله غيره من الأحياء، ولهفة كل معجب الجنونية علي سماع
صوته وهو يقول ولو كلمة عتاب أو رجاء بالابتعاد قليلا عن طريق سيارته
ليتمكن سائقه من الهروب الكبير، وتشبث المعجبين بالسيارة مضحين بحياتهم
ذاتها أملا في إطالة مدة الاستمتاع برؤيته، أو بأن يحظى الواحد منهم
بامتلاك يد فريد والسلام عليه يدا بيد ، ولو لثوان معدودات، قبل أن نتدفع
سيارته للأمام هربا من الزحام، حدث هذا معي بعد حفلة العرض الأول لفيلمه
الخالد " من أجل حبي " ولم يمضي علي استمتاعنا الجنوني لأول مرة بحكاية
غرامي ورؤية حبيب العمر وهو يمسح دموعه بأنامله وهو يشاهد من بلكون سينما
ديانا " متفرقيش في قلوب بتحب
ولا تحرمبش حبيبين مالحب.
لي مع فريد مئات الحكايات والمكالمات التليفونية ، وغيرها وغيرها.
حرمنا
من رؤيتك يا فريد ، يا حبيب العمر، لكن حبنا لك يزداد مع مرور الأيام
والسنين، ونظل ندعو لك من كل قلوبنا أن يغفر الله لك وأن يدخلك فسيح جناته.
إنّ الله يغفر الذنوب جميعا، وهو التواب الرحيم.

استازى الكريم الاستاذ رشدى لا اجد كلمات اجمل ولا احلى من ان ادعو الله ان يطيل لنا عمرك
ويبارك فيكم
كلمات جميله ورد حلو
كل الشكر لكم على اثراء المشاركه المتواضعه
وفقكم البارى خير الجزاء
شكرا استاذى الكريم
دمت بخير

اشكرك مجددا استاذى الكريم ربنا ما يحرمنا من افضلكم وردودكم الجميله

اقتباس :

الدكتور جيبسون يعزى فى وفاة فريد الاطرش
وثيقة تاريخية نادرة تحسب
للاخت الكريمة الاستاذة شاهندة المبدعة والمتميزة بكل ماهو جميل ونادر خاص
بالموسيقار الكبير فريدالاطرش وقيثارة الشرق اسمهان
تحياتي واحترامي ودمتم بخير

الاستاذ القدير ابو حسام بارك الله فيكم على ردكم الجميل وتشجيعكم النبيل
تسلم اخى الكريم على الرد الرائع والمشجع لبذل المزيد من الجهد
دمت بخير اخى الكريم

شكرا لكم اخى الكريم استاذ ذكى محمود
تشرفت بكم اخى الكريم
مرحب بحضرتك

سكرااختى الكريمة على الكلام الرقيق وهذا ليس غريبا على احباء موسيقارنا الحبيب

تسلم استاذ ذكى
مرحب بحضرتك يا غالى

شكرا شاهندا على الصورة الجميله

اقتباس :

الأخت الغالية السيدة شاهندة
بقدرإعجابي بكل ما تقدميه لحبيب العمر كله،
وجل ما تقدميه يدل دلالة قاطعة علي حبك الكبير لهذا الفنان الخالد، ومنها
حصولك علي هذا العزاء الوقور من الدكتور جيبسون، وهذه الصورة الجميلة
الواضحة جدا للرجل الذي أنجب لنا فريد وأسمهان، معجزتي الطرب علي مر
الزمان، بقدر ما أثارت أشجان وأحزان تتجدد كلما هاجت الذكريات الحزينة
برحيل حبيبي فريد
. إنّ من أحب فريد لصوته الحنون المعبر بعبقرية عن كل
حرف يخرج منه في أي لون تغنى به ، وبألحانه السيمفونية الرائدة والخالدة،
له كل الحق في حبه وعشقه له، ولكن من رأى فريد وتحدث معه وصادقه، ولو
لسويعات قليلة من أمثالي، لابد وأن تزداد مشاعره عشرات المرات عن قليلي
الحظ الذين لم يسعدوا به شخصيا أيضاكما سعدوا بفنه الخالد.
كان فريد
عزيز جدا في ظهوره أمام جمهوره الذي عشق فنه، بجنون من حفلات نادرة جدا ،
تكاد تكون بمعدل حفلة واحدة كل سنتين علي مدار تاريخه الفني، وتشريفه
بالحضور في القليل أيضا من حفلات العرض الأولى لأفلامه الخالدة جعل مجرد
رؤيته أعز أحلام كل من عاصره، وهنا كان فريد يفاخر نفسه بهذا القدر من الحب
الذي لا يمكن أن يناله غيره من الأحياء، ولهفة كل معجب الجنونية علي سماع
صوته وهو يقول ولو كلمة عتاب أو رجاء بالابتعاد قليلا عن طريق سيارته
ليتمكن سائقه من الهروب الكبير، وتشبث المعجبين بالسيارة مضحين بحياتهم
ذاتها أملا في إطالة مدة الاستمتاع برؤيته، أو بأن يحظى الواحد منهم
بامتلاك يد فريد والسلام عليه يدا بيد ، ولو لثوان معدودات، قبل أن نتدفع
سيارته للأمام هربا من الزحام، حدث هذا معي بعد حفلة العرض الأول لفيلمه
الخالد " من أجل حبي " ولم يمضي علي استمتاعنا الجنوني لأول مرة بحكاية
غرامي ورؤية حبيب العمر وهو يمسح دموعه بأنامله وهو يشاهد من بلكون سينما
ديانا " متفرقيش في قلوب بتحب
ولا تحرمبش حبيبين مالحب.
لي مع فريد مئات الحكايات والمكالمات التليفونية ، وغيرها وغيرها.
حرمنا
من رؤيتك يا فريد ، يا حبيب العمر، لكن حبنا لك يزداد مع مرور الأيام
والسنين، ونظل ندعو لك من كل قلوبنا أن يغفر الله لك وأن يدخلك فسيح جناته.
إنّ الله يغفر الذنوب جميعا، وهو التواب الرحيم

شكرا استاذى الفاضل استاذ رشدى
وشكرا على المعلومات القيمه والذكريات الجميله
بارك الله فيك استاذى

شكرا لحضرتك استاذه سميحه
نورتى صفحتى اختى الحبيبة

موت الموسيقار خسارة على الموسيقة العربية

شكرا لحضرتك اخت شاهندة على هذا الموضوع

تقبلى مرورى وتحياتى المشرفة النشيطة

دمتى بخير

اشكر الاستاذه القديرة شاهنده على هذه المقاله النادره ,والتي توضح حالة الموسيقار الصحيه وكيف انه عايشها بمرح كما قال الطبيب .

شكرا للاستاذ رشدي على كلامته الرائعه التي تاخذنا الى زمن جميل ورائع.

من الظاهر ان هذا الكتاب يتحدث عن الموسيقار فريد الاطرش يا ريت يتم تنزيله pdf