الموسيقار الخالد والفنان عبد الحليم حافظ وترحيب من الحاضرين (لقطة جميلة)

شكرا لمرورك اخى وليد
انه المايسترو احمد فؤاد حسن قائد الفرقة الماسية  هو الذى يظهر مع عبد الحليم
شكرا لمروررك مع تحياتى

سيد أهل الفن أجمعين بلا جدال فريد الأطرش يستفسر بكل مودة عن شيء ما ، وهو لا يعلم ، وأظنه لم يكن يهمه أن يعلم ، أن الإعلام الغبي المضلل سوف يضع اسم شبانة قبل اسمه أسفل الصورة فهذا أمر اعتاد عليه ولم يكن يهمه ، وعبد الحليم واضح عليه الاكتئاب وتدبير شيء غير مرضي للضمائر مع محمد الموجي ، هكذا كان خط سير حياته علي وجه العموم.
وقد شاهدت في محطة روتانا كلاسيك من أيام قليلة قصيدة " قارئة الفنجان " لدراستها كآخر لحن غناه علي المسرح ، وأدركت أن الحظ حالفه بكل صدق في أن توفاه الله بعدها بقليل، فقد كانت نهايته الحتمية كمطرب قد آن أوانها بكل تأكيد . الحفلة التي غنى فيها القصيدة يبدو أنها كانت آخر حفلة غناها في حياته ، بعد فشله الذريع في غناء القصيدة لأول مرة والهجوم العنيف عليه من الجمهور ومنه للجمهور ، ولقد استمعت للحفلة هذه في الراديو وأنا في الكويت ، والحقيقة أني أشفقت والله العظيم لأول ولآخر مرة عليه وأنا أتابع الاستماع للقصيدة ، فقد كان في أسوأ حالاته النفسية في حياته كلها علي الإطلاق ، وكان لا يكرر مطلقا تقريبا أي كلمة أو سطر من القصيدة ، وكان يتمنى أن ينتهي منها بأسرع ما يمكن إذ لم يطلب منه أحد الإعادة ، ولم يصفق له جمهوره وكأنه أقل مطرب في مصر يحظى بإعجاب الجماهير، أما في الحفلة التي تلتها ، والتي استمعت إليها أخيرا فقد أدركت أنه لو عاش عبد الحليم بعدها وأعلن عن حفلة جديدة فلن يدخلها أحد ، وسيكون عليه أن بشتري تذاكر الحفلة كلها ويوزعها بالمجان ، فقد اعترف مجدي العمروسي محاميه الخاص وصديقه الحقيقي في كل الظروف ومنبر دعايته المدوي في إحدى المقابلات التليفزيونية بعد وفاته بعدة سنوات أن عبد الحليم اشترى تذاكر حفلة بالكامل لنفس الغرض في حياته ، وقد شاهدت هذه المقابلة في التليفزيون بنفسي ، ويستطيع أي منكم البحث عنها في اليوتيوب . في هذه الحفلة الأخيرة في حياته ، كان عبد الحليم يردد كل مقطع أو سطر أو اثنين من القصيدة عشر مرات علي الأقل والله العظيم بشكل يثير القرف والرغبة في ترك المسرح والله ، فلم يكن يصفق له أي واحد من الجماهير مطلقا تقريبا طوال الحفلة والله العظيم ، فاللحن سخيف وممل وخالي من الجمال باستثناء المقدمة والمقطع الأول بعدها ربما ، ولا أدري ما الذي كان يدفعه لذلك التكرار المخزي وهو لا يرى أحد بصفق له ، ربما كان يتصور أو يحلم بأنهم يصفقون ، وهذا الذي اعتاد عليه كثيرا فيما سبق , ثم استمعت وشاهدت له في نفس المحطة أدائه الممل لرائعة عبد الوهاب " أهواك " وكان أداءا يتدلع فيه في البداية ويظهر أنه يجدد في أداء اللحن بشكل سخيف لا يليق بعجوز مثله في ذلك الوقت ، ولم تصفق له الجماهير بشكل واضح ومخزي أيضا ، مما اضطره أن ينهي الأغتية في وقت لا يزيد عن وقت أدائه لها في الفيلم والله . فكانت وفاته الغير متوقعة حينئذ فرصة أن يستمر الإعلام في رفعه للسماء في أي مناسبة وفي كل مناسبة وكأنه أسطورة غنائية إعجازية لن تتكرر . ولا أخفي سرا  أن الشاب " أحمد "علي ما أظن " الذي تغلب عليه الشاب الفلسطيني في برنامج " Arab Idol "  أطربني فيما قدمه من مقاطع لبعض أغنيات حليم أكثر مما كان يطربني حليم نفسه حين غناها في حباته ، وكنت أقول " صحيح .. الدنيا حظوظ " .

تسلمى اخت فاطمة
نورتى المنتدى مجددا
الف شكر لحضورك الكريم ومشاركتك الرائعة

ما اجمل ذكرياتك اخى رشدى
دائما حاضر معنا بذاكرتك مع كل موضوع او صورة
تسلم يا فريدى وتحياتى لك

الف شكر لحضورك استاذة فاتن
اشكرك على تواصلك الرائع
دمتى متألقة دائما

لقطة جميلة نادرة
تسلم استاذ النوادر استاذ اشرف
صورة خطيررررة
دمت للمنتدى بنوادرك استاذى اشرف

مشكورة أخت ليالى الحب
وشكرا للتواصل الفريدى الرائع ومرورك
دمتى بخير

تسلم اخى الغالى نعيم
الف شكر لكلماتك الجميلة
وتقبل تحياتى وانتظر نوادر اخرى

صورة نادره وجميله
الف شكر لحضرتك استاذ اشرف الزيات

هى نادره فعلا
الف شكر للقدير استاذ اشرف الزيات
بانتظار نوادر اخرى من حضرتك

الف كر لحضورك اخت نور الهدى
ونتمنى مشاركاتك معنا دائما
اطيب تحياتى

تشرفت بحضورك الكريم ومرورك الجميل استاذة ياسمينا
اطيب تحياتى وننتظر مشاركاتك معنا

صوره لطيفه ونادره
شكرا للغالى الاستاذ اشرف الزيات
الغ شكر لحضرتك اخى الكريم

صورة جميلة ونادرة للأستاذ فريد الاطرش مع مطرب الأجيال الأسطورة عبد الحليم حافظ ..
تسلم أيدك أستاذ اشرف الزيات ..

مرحبا بك فى منتدى موسيقار الأزمان أخ BASHAR
ووقت طيب معنا
شكرا لمروك وننتظر مشاركاتك معنا بأقسام المنتدى
اطيب تحياتى

شكرا لحضورك وتواصلك الدائم اخت شاهندة
اطيب تحياتى ودمتى بخير