هندى بلا وجه يخشى على مصير طفله القادم!

هندى بلا وجه يخشى على مصير طفله القادم!
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
محمد لطيف خاتانا، البالغ من العمر "32 عاما" يعيش فى إقليم كشمير بالهند كل ما يتمناه أن لا يرث مولوده القادم التشوهات الموجودة بوجه، فهو لا يريد أن يكون طفله مثله بلا وجه، محمد لا يعمل ولا يستطيع رؤية الأشياء جيدًا بسبب التجاعيد الكثيرة التى تغطى رأسه ويشعر بالأسى كلما أحس باشمئزاز الناس منه.

ويشعر خاتانا بسعادة غامرة وهو ينتظر قدوم وليده البكر لكن يخشى عليه من مستقبل مظلم فى حال ورث عنه شكله الغريب.

وفى حديثه لصحيفة "ذى صن" البريطانية يقول، إنه ولد فى البدء مع تورم صغير فى مقدمة رأسه حتى كبر هذا الورم وغطى وجهه بالكامل على شكل تجاعيد مخيفة.

ويتابع: "كلما رأتنى أمى تجهش بالبكاء بالرغم من أن لدى شقيقين وثلاث شقيقات جمعيهم بصحة جيدة".

وعن طفولته، يقول خاتانا:" عشت طفولتى وحيدًا ومنبوذًا دون أصدقاء فلم يكن أحد من أقاربى يرغب فى اللعب معى بل اعتادوا على ضربى وبسببهم فقدت عينى اليسرى عندما كنت فى الثامنة من عمرى وصار لقبى الوحش ذى العين الواحدة".

ويأمل هذا الرجل فى الحصول على عمل شريف يكفيه لسد احتياجات أسرته فهو لا يملك إلا التسول ليحصل على قوت يومه وفى كثير من الأحيان لا ينال سوى بصاق من أطفال وفتيات صغار.

وحاول والدى خاتانا أن يجدوا له زوجة تقبل به ودائما ما كانت محاولاتهم تفشل إلا أن وجدوا فتاة تدعى سليمة قبلت أن تتزوجه ويقول "أحيا مع زوجتى حياة سعيدة ولا شىء ينغص على عيشتى الآن سوى فكرة أن يأتنى ابنى مشوها مثلى ولا استطيع تحمل نفقات علاجه.

منقول

منظر يؤلم فعلا و الله يكون في عون هذا الرجل و نتمنى لمولوده القادم أن لا يعرف نفس المصير.
شكرا لك أختي الكريمة شاهندة على الموضوع و المعلومة الغريبة
لك مني أجمل التحية مع كامل احترامي و تقديري

اللهم عافنا مما ابتليت به غيرنا يا ارحم الراحمين
شكرا لحضرتك الاستاذ القدير مهدى سعدان على الحضور الكريم

شاهنده كتب:: اللهم عافنا مما ابتليت به غيرنا يا ارحم الراحمين
شكرا لحضرتك اختى الحبيبه شاهنده

الحمد الله الذى شفانا وعفانا

منظر صعب جدا ربنا يصبره ويطلع ابنه معافى لكى يستطيع ان يقف بجانبه

أشكرك اختى شاهنده على هذا الموضوع علشان يعرف الناس أنهم فى

نعمة الحمد لله وربنا معه

» الانثى وان كبرت طفله
» فوائد التمر هندى فى رمضان
» السيده علياء المنذر تحمل اسمهان وهى طفله
» مصير الطغاة : هارب ، مسجون ، مقتول
» وفد لبناني في ليبيا لمحاولة كشف مصير الامام موسى الصدر