موضوع: فيلم تلفزيوني فرنسي ثاني عن الموسيقار 29/9/2016, 23:28
فيلم تلفزيوني فرنسي عن الموسيقار العربي العالمي فريدالاطرش لقاء الاحبة September 27 at 8:52pm هنا الترجمة : عرضت القناة الأولى في التلفزيون الفرنسي في شتاء عام ١٩٨٦ برنامج " نجوم ولوحات " (برنامج مخصص لعالم السينما) وكانت هذه الحلقة خاصة بمصر ( "القاهرة ١٩٨٦ : رحلة الى أرض الذكريات" ) . البرنامج من تأليف وتقديم فردريك ميتران ( ابن شقيق رئيس الجمهورية الفرنسية فرانسوا ميتران ١٩٨١ - ١٩٩٥) وتسمعون صوته في التسجيل فردريك ميتران : مالك سينما ، مقدم ومنتج برامج للتلفزيون ، صحفي وكاتب ، مخرج افلام وثائقية وافلام سينمائية ، وزير فرنسي للثقافة (٢٠١٠ - ٢٠١٢ )... وكان له علاقات مع مجموعة من الفنانين والسينمائيين المصريين وأرفع هنا الجزء الذي يخص الموسيقار فريد الاطرش هنا الترجمة بالعربي من الدقيقة الى 0 الى 0:10 ترجمة تعليق فردريك ميتران : " نبي الموسيقى العربية يعيش الأن بمفرده بعد وفاة الابن الذي اختاره. أنهُ يترك لآخرين الرعاية للضمان على ذكرياته وعلى ذكريات اسمهان ، الأخت المفقودة في ظروف غامضة." من الدقيقة 0:11 الى 1 ترجمة تعليق فؤاد الاطرش : " ثم جئنا الى مصر ، والدتنا جلبتنا هنا. كان عمري ٩ أو ١٠ سنوات ، شقيقي ٧ سنوات ، وشقيقتي. مع فريد ، كنا تلاميذ مقيمون في مدرسة الفرير الفرنسية. وتعلمنا اللغة الفرنسية. وشقيقي غنى عدة مرات في الكنيسة كل الاشياء من التَراتيل والتعليم المسيحي. وشقيقتي غنت عدة مرات أشياء أيضاً في الكنائس. وبعد ذلك ، شقيقي تعلم العود. وأخيراً ، عملنا لأن لم يكن لدينا المال. وغنى شقيقي ، وبعده غنت أختي ، وأخيراً تم هذا." من الدقيقة 1:48 الى 2:01 ترجمة تعليق فؤاد الاطرش : " شقيقي ٥٠٪ (يقصد عن الغناء) ، ولكن شقيقتي لأ. كنت ضدها . ولهذا السبب أجبرت أختي الزواج من ابن عمي حسن الاطرش في جبل الدروز." من الدقيقة 3:11 الى 3:30 ترجمة تعليق فؤاد الاطرش : "بل هو حادث سيارة . لقد قيل الكثير . قيل ان الانكليز قتلوها ... وقيل ان الفرنسيين قتلوها ... وقيل ان مغنية تدعى أم كلثوم... وقيل الكثير... وأنا لا أعتقد ذلك...لا... وهذا هوَ الشئ الذي يحدث لكل واحد." من الدقيقة 8:29 الى النهاية ترجمة تعليق فردريك ميتران : " عبد الوهاب وفريد (الموسيقار محمد عبد الوهاب والموسيقار فريد الاطرش) كانوا يعرفون كيف يجعلون النساء القويات والفتيات المتمردات في السينما المصرية يبكين حُباً. وشادية ، امبراطورة الميلودرامي المسّيل للدموع ، لا تخرج من مبناها عمارة النجوم بسبب حزنها على المطرب الخالد" (الموسيقار فريد الاطرش).