رأي كامل الشّنّاوي في لحن «يوم مولدي»

تسلم أخى مأمون على هذا التحليل الذى ادلى به كامل الشناوى فى لحن أغنية يوم بلا غد
تقبل مرورى وتحياتى

شكراً جزيلاً الأستاذ أشرف الزّيّات على مرورك الكريم..
وأودّ أن أضيف.. أنّ الرّاحل عبد الحليم حافظ كان قد زار "الفريد" في الأسبوع السّابق.. واستمع إلى اللّحن الّذي وضعه الموسيقار للقصيدة.. وصفّق لكلّ مقاطع اللّحن..
وتفضّل أخي بقبول أسمى عبارات مودّتي وتقديري

تسلم أخي الأستاذ أبو وحيد.. وشكراً جزيلاً لك على مرورك الكريم.. وكلماتك الطّيِّبة.. وثنائك العطر..
وأودّ أن أضيف كلمات سقطت من المقال وهي أنّ الرّاحل عبد الحليم حافظ كان قد زار "الفريد" في الأسبوع السّابق.. واستمع إلى اللّحن الّذي وضعه الموسيقار للقصيدة.. وصفّق لكلّ مقاطع اللّحن..
وتفضّل أخي بقبول أسمى عبارات مودّتي وتقديري

أشكرك أخي ألقدير نعيم على هذه ألمعلومة ألجديدة وعلى هذه ألجهود ألمثمرة

سعيد جدّاً بمرورك الكريم الأستاذة فاتن فؤاد.. وأرجو أن أكون دوماً عند حسن ظنّ حضرتك
مع مودّتي وتقديري

شكرا استاذ مأمون
وننتظر منك نوادر اخرى
مع المودة

شكراً الأستاذة العزيزة على مرورك الكريم.. وأعِدك بالجديد بحول الله.. وأرجو أن أكون عند حسن ظنّك
مع مودّتي وتقديري

لا أملك من الكلمات ما أعبّر به عن شكري وامتناني لأخوّتك الأستاذ مهدي..
فتقبّل منّي أعطر وأزكى السّلام

كان بين فريد الاطرش وكامل الشناوي عناق روحي ووجداني يصل احيانا للتطابق.

فكامل الشناوي يكتب قصائده بحد سكين مغروس بقلبه العاشق وفريد الاطرش يلحن ويغني عازفا علي أوتار قلبه الدامي الذبيح ..فكلاهما ملكا الصدق كله في ابداع فنهما لهذا توافقا فنيا ومن ذلك نفهم ماقاله كامل الشناوي عن لحن فريد الاطرش الخالد (يوم مولدي).

وقد قادتني الصدفه الي اكتشاف تطابق اخر بين الراحلين الكريمين
فقد ولد الموسيقار سنه 1917 ورحل الي بارئه سنه 1974
الغريب ان مولد كامل الشناوي كان قبل مولد الموسيقار بتسع سنوات
ثم رحل قبله عن الحياه ايضا بتسع سنوات !!
اي انهما عاشا في هذه الدنيا ماقدره الله لهما ...وكان نفس العمر 57 عاما !!

ايضا كان المرحوم كامل الشناوي كما الموسيقار الخالد يداري الامه ولوعات قلبه الجريح بالتمادي في السهرات ومجالس الانس و شلل الاصدقاء .

ايضا كان من المعلوم عند كامل الشناوي بغضه للبخل والبخلاء كرفيقه ابو الكرم الحاتمي..وله نوادر معروفه في ذلك .

ايضا كلاهما تعرض لعدم وفاء وغدر الحبيبه فكانت الطعنات التي تحولت الي اشعار والحان و لم يسعد اي منهما بالزواج ممن احب وعاش حياته بلبلا مغردا في وصله (صولو)...تحولت الي فنون ونغمات سعدت بها وخفقت لها الملايين من قلوب العشاق في كل بقاع الارض العربيه



رحم الله العملاقين الكبيرين قدر ما تعذبا لاسعاد الناس

وشكري وامتناني للاستاذ نعيم المأمون لهذا المقال البديع

سامي

ألف شكر لك د.سامي على مرورك الكريم.. وإضافتك الضّافية.. بأسلوبك الشّاعريّ الرّقيق
مع أسمى عبارات مودّتي وتقديري