حكاية الرحيل ووداع الجسد

الروايه الاولى هى الصحيحه
وهو ما صرحت به السيده سلوى
الروايه الثانيه من تاليف احد الكتاب المغمورين الذين يريدون الشهره على حساب الموسيقار حتى وهو ميت
لا حول ولا قوة الا بالله
شكرا لحضرتك استاذ وليد علبى الف شكر استاذى

الاستاذ القدير وليد علبى
ما حدث بالضبط هو ما روته خطيبه الموسيقار لانها كانت معه وحكت ما ذكرته حضرتك  فى اكثر من لقاء معها
وقبل رحيله بدقائق ارادت السيده سلوى ادخال نوع من البسمه بدلا من الصمت فادرات المذياع وكانت اغنيه اول همسه فسألها الموسيقار عن الاذاعه فقالت له انها اذاعة الاردن
ثم احس بتعب وطلب منها ان تدلك قلبه وقال لها انتى خايفه يا سلوى وذهبت لاحضار الطبيب ووجدت راسه ترتطم بالسرير هذا ما حدث فقط
اما ما ذكر بالروايه الثانيه هذه حكايه ملفقة والعياذ بالله .. الموسيقار كان متعبا للغايه ومريض ومنعوا عنه الزيارات ولم يستطع  حتى ان يقف على قدمه  لكن ما ذكر هو محض افتراء ... من تاليف جاهل اراد الشهره كما ذكر الاستاذ عبدالواحد فى رده
مع خالص الشكر والاحترام لحضرتك

موضوع مؤثر عن فراق حبيب الملايين
وأتعجب عن عدم توثيق فيديو سواء فى بيروت او مصر
الف شكر وتحيه خاصه لك أخى وليد
دمت بخير

الف شكرلك اخي القدير على مشاركتك وتواصلك الفيديو الذي ذكرته شاهدته بام العين عند الوفاة ومنذ ذلك التلريخ لم اشاهده دمت بخير اخى اشرف مع فائق الاحترام