فريد وعودة الروح

الله عليك استاذى وعلى حديثك الرائع
هذا هو فريد فريد العروبه فريد الامير ابن الامراء الذى غارت طائرات العدو فوق راسه وظل كما هو لا يتحرك
اظنها لم ولم تحدث مع اى فنان مهما كان شانه
شكرا لحضرتك استاذى الكريم رشدى على السرد الرائع فى حب الفريد
شكرا لحضرتك

و كيف لا و كان أهله و أحبابه ثوارا في وجه الإستعمار الفرنسي في سورية.شكرا لحضرتك أخي رشدي على المقال الجميل في حق الموسيقار العظيم

الله عليك وعلى ذاكرتك الوقادة
بسم الله ماشاءالله لاقوة إلا بالله
ربي يديم عليك الصحة التامة
أخي الغالي وصديقي الصدوق
وأستاذي القدير الحاج رشدي
أنت بهذا السرد الممتع الذي
يستحق القراءة مرات ومرات
قد عبرت وبما يدعو مجالا للشك
عن أصالتك الفريدية الخالصة
وحبك الكبير لحبيب حياتنا كلنا
الموسيقار فريد الأطرش
الذي عرفناه بطلا شجاعا لايهاب
وكلكم تذكرون حادثة ملعب
العباسين بدمشق عندما حلقت
الطائرات الصهيونية من فوق
رأسه ولم يرمش له جفن بل
استمر في غناء رائعته أول
همسة وقال حينها كلمته
الشهيرة"الجبان يتفضل يخرج"
عندما كثر الهرج والمرج بين
الحاضرين
ولاشك أن رائعة يوم الفداء
التي أنشدها الفريد بكل همة
وحماس قد أسهمت في
استعادة ثقة الشعوب العربية
بأنفسها وقد رددها الجيش
المصري أثناء عبوره لقناة
السويس إبان حرب تشرين
الأول "أكتوبر" وتحقق النصر
"المؤزر"
فبوركت جهودك الطيبة حبيبي
الغالي وثابر إلى الأمام وبالتوفيق
من الله و نحن بأشد الشوق
واللهفة لمشاركاتك وذكرياتك
الرائعة مع الموسيقار الخالد
أدامكم الله أستاذي و الله
لايحرمنا من أمثالكم المخلصين
وتقبلوا أطيب تحياتي وأصدق أمنياتي
وكل عام وأنتم بألف ألف خير

تسلم استاذنا الكبير على الذكريات الجميله مع الفريد
باكر الله فيكم استاذ رشدى وجزاكم خيرا

تسلم استاذى الحبيب محمد رشدى على المقال الشيق والرائع
جزاكم الله خيرا وبارك فيكم
خالص حبى وتحياتى لشخصكم الرائع ايها الفريدى العظيم