شخصية اليوم ( وردة الجــــزائرية )

رحم الله الفنانه الفقيده ورده الجزائريه فقد كانت عملاقه وتالقت مع وجود عمالقه امثال فايزه احمد ونجاه ونحاح سلام وغيرهن
وعندما استمعت الى بروفه كلمة عتاب التى لحنها الموسيقار فريد الاطرش لام كلثوم ولم تغنها اكدت انها لا تقوى على سماع صوت فريد الاطرش لان وفاته كانت حديثه وكان على اثر ذلك ان سجلوا لها الاغنيه بصوت احد الشباب فى لبنان ... خلاصة الامر انها فنانه عظيمه وقديره ولم يحدث منها ان تطاولت على زميله لها او زميل كما سمعنا عن اخريات بل العكس تماما فكانت اسانه طيبه جدا
رحم الله الفنانه العملاقه ورده الجزائريه وغفر لها
مع خالص الشكر والاحترام لحضرتك استاذه فاتن فؤاد على السبق بالقاء الضوء على الفنانه الكبيره

انا لله وانا اليه راجعون
رحمة الله على الفنانة الفقيدة وردة الجزائرية
شكراً والف شكر اختي الكريمة فاتن فؤاد على الموضوع وعلى جهودكِ الكبيرة
بارك الله فيكِ وجزاكِ خيراً
ودُمتِ بألف خير

انا لله وانا اليه راجعون
ربنا يرحمها كانت فنانه عظيمه

رحم الله الجميع
اختى الكريمه استاذه فاتن
هذه باقه للقديره ورده رحمها الله علها تعجبك

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

وهذه صورة لعشاق ورده يودعونها الى مثواها الاخير بعد الصلاه عليها و قبل سفر الجثمان للجزائر
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

تفضلي اختي الكريمة الأستاذة فاتن فؤاد ، هنا المقال الذي نشرتهُ جريدة "لوموند" الفرنسية بتاريخ ٢٠-٢١ مايو ٢٠١٢ عن وفاة الفنانة المرحومة وردة الجــــزائرية وعن حياتها
ارجو أن تعجبك الصورة المنشورة في المقال
وأذا تحبين أن أترجم المقال فأنا حاضر
مع اطيب تحياتي لحضرتك

الترجمة للعربية بعد المقال
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

وردة الجزائرية ، مالقة (معبودة) لصوتها القوي الدقيق، وأغانيها للحب، كانت واحدة من آخرات المغنيات الماهرات في العالم العربي، معَ اللبنانية فيروز المولودة في ١٩٣٥ .
وردة المحاربة سقطت، الخميس ١٧ مايو، على نوبة قلبية في منزلها بالقاهرة، بعمر ٧١ سنة.
قسمتها مربوطة بقوة مع قسمة المغربيين في فرنسا، ولكن مربوطة ايضاً مع تاريخ الأغنية العربية الكلاسيكية.
ولدت يوم ٢٢ يوليو ١٩٤٠ في مدينة "بيتو" (مدينة "بيتو" هيَ ضاحية من ضواحي باريس الغربية وتبعد ٧ كيلومتر عن باريس)، وردة فتوكي رافقت استقلال الجزائر، بجانب أمها، لبنانية مسلمة، وبجانب أبوها، محمد فتوكي، وكيل بيت للمهاجرين، وبعدها صاحب (مالك) "تام تام" ملهى (كاباريه) في الحي اللاتيني في باريس، إقطاعة لجبهة التحرير الوطنية الجزائرية، وهنا في الملهى بدأت وردة في عمر ١١ سنة.
حفلاتها تكون حفلات قوية وعاشقة، وهذا الذي يسمح لها بتجاوز حدود اللغة وحدود موسيقى العالم العربي. دقة ومرونة، هََزَج احياناً مُلهم من الفن الشعبي المغربي معَ الفن العربي الأندلسي، واحتفاظ بالتقاليدالمصرية للفرق الموسيقية مع أَوتار : وردة كانت تعرف خِلط الكلاسيكي والشعبي.
نجمة الأغنية المجاهدة لتحرير الجزائر والوحدة العربية، وردة لجأت في بيروت في ١٩٥٨ مع أهلها، قبل أن ترحل للقاهرة وبداية العمل مع محمد عبد الوهاب. أقامت في الجزائر بعد الأستقلال بعد ١٩٦٢ ، تزوجت مع مقاوم سابق جزائري الذي طلب منها أن تترك الأغاني، وفعلت ذلك خلال تسعة سنوات.
يوليو ١٩٧٢ : الأستقلال منذ عشر سنين. الرئيس هواري بومدين أقنعهابأن تعود للغناء. وردة غنت، مع الفرقة الموسيقية المصرية "الماصي"، المشهورة "من بعيد"، من تلحين بليغ حمدي ومن تأليف صلاح الخرفي، نشيد وطني لمَجد الجزائر الحرة ولرجوعها هيَّ . زوجها يتركها ؛ وردة ترجع الى القاهرة وتتزوج مع مجدد الموسيقى العربية بليغ حمدي وتتطلق منهُ في ١٩٧٨ . محمد الموجي، رياض السنباطي، محمد عبد الوهاب وبليغ حمدي يلحنون لها أغاني تَهَزُز ومحملة بالتحدي (للحرية، للحب، حالة ألانثى) في دوام أم كلثوم.
بانتظام، وردة ترجع الى الجزائر. في ٥ يوليو ١٩٨٢ ، وردة تغني "عيد الكرامة"، وبعدها في ١٩٨٧ ، نجاحات أخرى أهدائية للمعارك للحرية وللتطور، تأخذ بعدها منعطف "جيل" (رقص موسيقي مصري) حتى تجذب الشباب. "الكليب" لمَجد الجزائر "مازال واقفين" الذي صَورتهُ لتكريم خمسين سنة للاستقلال، عرضته بدون توقف القنوات التلفزيونيةالجزائرية منذُ نهاية ابريل. وردة باعت اكثر من عشرين مليون البوم اغانيها في العالم. فهرس اغانيها يحسب اكثر من ٣٠٠ أغنية. جُثمانها رُجعَ الى الجزائر بأمر من الرئيس عبد العزيز بوتفليقة ووضُعَ في قصر الثقافة، قبل أن يتم دفنها، السبت ١٩ مايو، في مقبرة "العالية" مع كل الشرف.

اختي الكريمة الأستاذة فاتن فؤاد
ترجمت المقال ووضعت الترجمة بعدَ مقال الجريدة في مساهمتي السابقة.
ودُمتِ بألف خير

شكرا للاخت الكريمه الاستاذه القديره فاتن فؤاد وأستاذنا الحبيب القدير طارق الجلبى على الجهود الكبيره بالقاء الضوء على الفنانه القديره المرحومه ورده الجزائرية ورحم الله الجميع

تحية كبيرة للاستاذة فاتن فؤاد
الفنانة وردة فعلا اسم على مسمى هي بالحيل وردة حلوة فنانة رائعة قدمت الكثير من الاعمال الناجحة ولها الحان ناجحة وشهيرة للموسيقار الخالد فريد
الموضوع رائع وروبرتاج وافي عن الفنانة وردة الجزائرية رحمة الله عليها
اكرر الشكر والتحية للاستاذة الاخت فاتن فؤاد على هادي المساهمة القيمة
ابوحسام ---- مع اطيب الامسيات واسعد الاوقات

موضوع اخذ حقه فى السرد والتحليل
لم تتركى شيئا عن القديره ورده رحمها الله
فقد كانت انسانه طيبه تحب الجميع ولا تحمل اى غيره لاحد
الف شكر اختى الحبيبه الاستاذه القديره فاتن فؤاد

موضوع جميل جدا
كانت فنانة جميلة رحمها الله
شكرا فاتن الجميلة

شكرا لكى اخت فاتن لألقاء الضوء على سيرة الفنانة وردة
دمتى متألقه دائما مع تحياتى لمجهودك الرائع