العظماء ليسوا كذلك دائما ! (انيس منصور)

اقتباس :

مثلا: هاجم الأستاذ العقاد أمير الشعراء شوقي في محاضرة له في الجامعة الأمريكية بعد وفاة شوقي بعشرين عاما، ولما سئل العقاد قال: إنني أحسن حالا من الذين يدافعون عن شوقي، هم يرونه قد مات، وأنا أراه حيا

وهكذ هؤلاء الحاقدون يظنون انهم يقضون على فريد الاطرش ولكنهم فى الحقيقة يرونه حيا بينهم بموسيقاه والحانه الخالده

شكرا اخى على المقال الممتاز

ومن المعروف للجميع ان فريد الاطرش كان طيبا لا نعرف عنه يوما انه سب او لعن احدا
بل على العكس كان سباقا للخير
فى كل المناسبات
حتى بعد وفاته لم يعلن احد خلاف ذلك بل كلهم اكدوا فى اكثر من حوار انه طيب القلب وكريما وموسيقاه اثرت فى الموسيقى العربية الى اخره

اقتباس :

ولكن أسوأ هذه الخناقات هي التي كانت بين محمد عبد الوهاب وبليغ حمدي وكان يهاجم عبد الوهاب بخشونة، فقد اعتقد أن عبد الوهاب يريد ان يقضي عليه، وبليغ ضعيف في الحب، عنيف في الخصومة

والسؤال هنا لماذا كان بليغ حمدى ينقلب على فريد برغم ان الاخير دائم الاشاده به
والجواب ما هو الا حقد اسود فى قلبه شانه شان عبدالوهاب وحليم وغيرهم
ولو ان فريد ملحن او مطرب على قدر حاله لما فعلوا هذا ولكنهم كانوا يعرفون قيميته وقيمة الحانه
شكرا اخى الحبيب استاذ فؤاد

يتجاهلون فريد لانهم يخافون ويعرفون ان الحانه تدخل القلب
ويرون تعلق الجماهير المصرية به ولذلك فهم يحاولون تجاهله
شكرا اخى الكريم

سيظل الموسيقار ملك العود للابد اما الأقزام فالتجاهل لهم سيكون أكبر من حجمهم الصغير
تحياتى لك اخى فؤاد وفى انتظار المزيد من اوراقك الفريدية

إنّ هؤلاء الحقدة الأغبياء لا يكرهون فريد وحده، إنما يكرهون جمهوره أكثر مما يكرهونه. فهم يريدون القضاء عليه بكل خسه بكل الوسائل الغير مشروعة، طيب هو ذهبت روحه إلي بارئها. إمال بيهاجموه ليه بأه ؟ إنهم في الحقيقة يهاجمون عشاق الفن الرفيع والطرب الأصيل المتمثل في حبيب العمر كله والهرم الأكبر للفن العربي شاءوا أم أبوا، ويهدفون بذلك القضاء تماما علي فنه الخالد شيئا فشيئا، ويهدفون أن يأتي اليوم الذي يخجل محبو فريد من إعلانهم ذلك الحب ، فيتواروا من الكسوف، لكن الله يفضحهم في المنتديات التي تملأ شاشات الكمبيوتر باستمرار، وفي رسائل المديح المليء بالعشق والمديح من سويداء قلوب عشاقه وعشاق فنه العالمي الراقي التي تظهر علي شاشات محطات التليفزيون كلما أذاعوا له فيلما أو حتى أغنية تستغرق بضع دقائق، وكأنهم مساجين وجدوا طاقة نجاة يعلنون من خلالها للعالم أجمع أن الإعلام يظلم الملايين المنتشرة في كل أنحاء العالم من عشاق فريد أكثر مما يكرهون فريد نفسه، فهم الذين يعانون من حقدهم وجهلم الفني والإنساني، وليس فريد ذاته.
الله هو المنتقم الجبار.

شكرا اخى الكريم على المقال

مقال محترم من فريدى محترم
شكرا لكم وبانتظار مشاركتكم الجديده

عزيزي العاشق المتيم فؤاد منصور

هون عليك يااخي
الشجره المثمره هي فقط التي يرميها الصبيان بالطوب
وفريد لم يكن فقط شجره مثمره بل كان ولا زال غابات اشجار مثمره بكل انواع الخير والانسانيه والابداع
فماذا اذن تتوقع من قصار القامه والقيمه و من صبيان صغار محدودي ومعدومي الموهبه و القيمه من ارباع وانصاف واشباه فنانين تصوروا ان كاميرا التاريخ سوف تخلد صورهم اذا ما اقتربوا ولو بالشر والغل من كادر ملأ الدنيا نغما وفنا واحساسا وعذوبه وشذي؟
قيمه فريد من قيمه محبيه وعشاقه لذا فقد عاش كبيرا ومات كبيرا ولكنه بقي في القلوب كأحلي لحن للخلود

سامي

اقولها بصراحة كلهم كانوا يكرهون فريد يضحكون فى وجة ويظهروا لة حبهم وهم عكس ذلك لعنهم اللة جميعا ورحم اللة موسيقارنا الحبيب والخالد فى قلوبنا جميعا نحن عشاق فنة الجميل والاصيل الف شكرعلى المقال

معذرة أختي فاتن فؤاد.أسحب ما كتبت.
يجب على كل كاتب أو صحفي و الذي يقدر يوصل أفكاره للقراء او المستمع ان يحرم الناس قاطبة و أن لا يكون منحاز و أفكاره الشخصية يخليها لنفسه.
و لكن عندما يطرح أفكاره الشخصية و يحاول ان يفرضها على الآخرين فالينتظر الرد المعاكس و غالبا ما يكون قاسي.
أشكرك أحتي فاتن فؤاد